لتنبذنا في العراء،
ولولبة الريح بعد الجفاف
تبعثرنا في الغبار هشيما،
فلا لحن من شاعر أو هزار،
وما من قطار يعود ليرجعنا أو مطار. •••
ولما رأيت النجيمات شاحبة في السديم،
استدارت، وقالت:
بمن تهتدي، يا ابن عصر النجوم؟!
أراك
تدور تحوم مثل الفراشة حول الحريق،
Неизвестная страница