Имла
إملاء ما من به الرحمن
Исследователь
إبراهيم عطوه عوض
Издатель
المكتبة العلمية- لاهور
Место издания
باكستان
Ваши недавние поиски появятся здесь
Исследователь
إبراهيم عطوه عوض
Издатель
المكتبة العلمية- لاهور
Место издания
باكستان
قوله تعالى (
﴿والذين إذا فعلوا﴾
) يجوز أن يكون معطوفا على الذين ينفقون في أوجهه الثلاثة ويجوز أن يكون مبتدأ ويكون أولئك مبتدأ ثانيا وجزاؤهم ثالثا ومغفرة خبر الثالث والجميع خبر الذين و (
﴿ذكروا﴾
) جواب إذا (
﴿ومن﴾
) مبتدأ و (
﴿يغفر﴾
) خبره (
﴿إلا الله﴾
ش فاعل يغفر أو بدل من المضمر فيه وهو الوجه لأنك إذا جعلت الله فاعلا احتجت إلى تقدير ضمير أي ومن يغفر الذنوب له غير الله (
﴿وهم يعلمون﴾
) في موضع الحال من الضمير في يصروا أو من الضمير في استغفروا ومفعول يعلمون محذوف أي يعلمون المؤاخذة بها أو عفوا الله عنها
قوله تعالى (
﴿ونعم أجر﴾
) المخصوص بالمدح محذوف أي ونعم الاجر الجنة
قوله تعالى (
﴿من قبلكم سنن﴾
) يجوز أن يتعلق بخلت وأن يكون حالا من سنن ودخلت الفاء في سيروا لأن المعنى على الشرط أي ان شككتم فسيروا (
﴿كيف﴾
) خبر (
﴿كان﴾
) و (
﴿عاقبة﴾
) اسمها
قوله تعالى (
﴿ولا تهنوا﴾
) الماضي وهن وحذفت الواو في المضارع لوقوعها بين ياء وكسرة و (
﴿الأعلون﴾
) واحدها أعلى حذفت منه الألف لالتقاء الساكنين وبقيت الفتحة تدل عليها
قوله تعالى (
﴿قرح﴾
) يقرأ بفتح القاف وسكون الراء وهو مصدر قرحته إذا جرحته ويقرأ بضم القاف وسكون الراء وهو بمعنى الجرح أيضا وقال الفراء بالضم ألم الجراح ويقرأ بضمها على الاتباع كاليسر واليسر والطنب والطنب ويقرأ بفتحها وهو مصدر قرح يقرح إذا صار له قرحة وهو بمعنى دمى (
﴿وتلك﴾
) مبتدأ و (
﴿الأيام﴾
) خبره و (
﴿نداولها﴾
) جملة في موضع الحال والعامل فيها معنى الاشارة ويجوز أن تكون الايام بدلا أو عطف بيان ونداولها الخبر ويقرأ يداولها بالياء والمعنى مفهوم و (
﴿بين الناس﴾
) ظرف ويجوز أن يكون حالا من الهاء (
﴿وليعلم﴾
) اللام متعلقة بمحذوف تقديره وليعلم الله دوالها وقيل التقدير ليتعظوا وليعلم الله وقيل الواو زائدة و (
﴿منكم﴾
) يجوز أن يتعلق بيتخذ ويجوز أن يكون حالا من (
﴿شهداء﴾
وليمحص ) معطوف على وليعلم
Страница 150
Введите номер страницы между 1 - 583