٣ - قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ: وَتُقْبَلُ شَهَادَةُ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ إِلَّا الْخَطَّابِيَّةَ مِنَ الرَّافِضَةِ، لِأَنَّهُمْ يَرَوْنَ الشَّهَادَةَ بِالزُّورِ لِمُوَافِقِيهِمْ. (١)
_________
(١) -الفرق بين الفرق وبيان الفرقة الناجية لعبد القاهر البغدادي ص ٣٥١
والكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص ١٢٠
والمستصفى في علم الأصول للغزالي ص ١٢٧
واختلاف الأئمة العلماء لابن هبيرة ج ٢ ص ٤٢١
والمغني لابن قدامة المقدسي ج ١٠ ص ١٤٦
وعلوم الحديث لابن الصلاح ص ١١٥
والمنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج للنووي ج ٧ ص ١٦٠
ودرء تعارض العقل والنقل لابن تيمية ج ١ ص ٩٤
وبيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية لابن تيمية ج ٢ ص ٤٨٨
والطرق الحكمية لابن القيم ص ١٤٦
والباعث الحثيث الى اختصار علوم الحديث لابن كثير ٩٩
والمقنع في علوم الحديث لابن الملقن ج ١ ص ٢٦٦
1 / 7
مقدمة
الباب الأول: الرافضة أكذب الطوائف
الباب الثاني: الصلاة خلف الرافضة
الباب الثالث: وصف الرافضة وذم عقائدهم وأنهم شر عصابة
الباب الرابع: إجماع الصحابة على خلافة وأفضلية أبي بكر الصديق ﵁
الباب الخامس: إجماع الصحابة على خلافة وأفضلية أبي بكر الصديق ومن بعده عمر بن الخطاب
الباب السادس: عقيدة الشافعي في التفضيل بين الصحابة.
الباب السابع: عقيدة الشافعي في الخلافة والتفضيل
الباب الثامن: من هم الخلفاء الراشدون المهديون؟
الباب التاسع: عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء
الباب العاشر: نهيه عن تنقص الصحابة أو الخوض في أعراضهم