87

أتجهل أنني رب فثرت بلاهب الشرر

تركت هناك طروادا تفر إلى معاقلها

وجئت هنا فلا لا لن تفوز تعست بالظفر

فلست بمائت أبدا» فقال آخيل متقدا «أزجاج السهام وشر آل الخلد والكبر

أرى أنأيتني عن سورهم مكرا وإلا كم

فتى عض الحضيض قبيل ما بحصاره استترا

والموشح المسبع

ومثاله:

ما اشتمل الفجر بثوب الجساد

من يمه يبرز فوق البلاد

Неизвестная страница