26

Цилал Кабир

علل الترمذي الكبير

Исследователь

صبحي السامرائي وأبو المعاطي النوري ومحمود خليل الصعيدي

Издатель

عالم الكتب ومكتبة النهضة العربية

Номер издания

الأولى

Год публикации

1409 AH

الْوُضُوءُ مِنْ مَسِّ الذَّكَرِ ٥٠ - وَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ أَحَادِيثِ مَسِّ الذَّكَرِ فَقَالَ: أَصَحُّ شَيْءٍ عِنْدِي فِي مَسِّ الذَّكَرَ حَدِيثُ بُسْرَةَ ابْنَةِ صَفْوَانَ، وَالصَّحِيحُ عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ مَرْوَانَ، عَنْ بُسْرَةَ.، ٥١ - قُلْتُ لَهُ: فَحَدِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ، قَالَ: إِنَّمَا رَوَى هَذَا الزُّهْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ بُسْرَةَ، وَلَمْ يَعُدْ حَدِيثُ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ مَحْفُوظًا، ٥٢ - قُلْتُ: فَحَدِيثُ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، ٥٣ - وَعُرْوَةَ عَنْ أَرْوَى ابْنَةِ أُنَيْسٍ، قَالَ: مَا يُصْنَعُ بِهَذَا، هَذَا لَا يُشْتَغَلُ بِهِ، وَلَمْ يَعْبَأْ بِهِمَا

1 / 48