============================================================
فى "لعمر(1) الله قال اصحابنا(لعمر(ل) الله،، و "أم الله، يمينان ، وهو قول مالك ، وقال الأوزاعى اذا قال: لعمرى لأفعلن كذا، فعليه كفارة يمين، وقال أيم الله، انه بمعنى والعمر(1) لله، إن لم يرد بها مينا قليست بيمين قوله لا يحل قوله لا يحل لي ان العل كذا قال حماد إذا حنث قعليه كفارة يمين و هو قول الثورى وعند أصحابنا إذا أراد تحريم ذلك الشيء على نفسه كان يمينا ( قوله هلم الله لالعلن كذا قال الأوزاعى أحب إلى أن يكفر، قال أبو جعفر هذا اخبار عن علم الله بذلك وليس بيمين، قوله (و الله ، والرحمن لأفعلن كذا،، ، قال أصحابنا هما يكمينان الا ان يكون اراد الكلام الأول ، فيكون يمينا واحدة ، ولوقال (1و الله الرحمان،، كان يمينا واحدة ، وقال زفر قوله (والله الرحمان"، يمين واحدة، و قال مالك من حلف بالله مرارا كثيرة ميتا بعد مين، ثم حنث فعليه كفارة واحدة، قال ودوقال "عهد الله و (15 دابنكه و كفارته 1ا نقيه ياك كفارات، وكذد تو قان القدقلة "و2 والسمي والعيم و ايعكي، نشك كفارات، فوق كيين تكرا رآسم واحد وبى الانسا السخلقة، وقول الشافعى و كقول تعمدكن الحسن فى من باقي بابمان على الشي الولعد ن اقال (و الله لا انعل كنا ، والله لا العل كذا الشى،، .
ان الو لحا رابسه باتيه ابه اواه له حو به اله التفلملا نهما يمتان ، وان قال ذلك فى مجبلسين فهنا يمحتان (1 (2) المخطوطة : لعمرو
Страница 107