[32] بسم الله الرحمن الرحيم أنهاه المولى الفاضل الصالح الذكي مولانا على أكبر وفقه الله تعالى، سماعا وتصحيحا وضبطا في مجالس آخرها بعض أيام شهر ربيع الأول لسنة ثمانين بعد الألف من الهجرة.
وأجزت له دام تأييده أن يروي ما أخذ عني بأسانيدي المتكثرة المتصلة إلى أهل بيت العصمة صلوات الله عليهم أجمعين.
وكتب بيمناه الجانية الفانية أحقر عباد الله محمد باقر بن محمد تقي عفي عنهما، حامدا مصليا.
(من كتابات سماحة العلامة السيد أبو الفضل الريحان المدرس السعيدي في يزد)
Страница 82