Игаз аль-баян ан маани аль-Кур'ан
إيجاز البيان عن معاني القرآن
Исследователь
الدكتور حنيف بن حسن القاسمي
Издатель
دار الغرب الإسلامي
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١٥ هـ
Место издания
بيروت
(١) في اللسان: ٥/ ٤١٤ (نجز): «المناجزة في القتال: المبارزة والمقاتلة، وهو أن يتبارز الفارسان فيتمارسا حتى يقتل كل واحد منهما صاحبه أو يقتل أحدهما ... وتناجز القوم: تسافكوا دماءهم كأنهم أسرعوا في ذلك» . (٢) الشّفرة- بالفتح-: السكين العريضة العظيمة، وجمعها شفر وشفار، وشفرات السيوف: حروف حدّها. تهذيب اللغة: ١١/ ٣٥١، واللسان: ٤/ ٤٢٠ (شفر) . (٣) نقله ابن كثير في تفسيره: ١/ ١٣١ عن قتادة، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ١/ ١٦٩ ونسب إخراجه إلى عبد بن حميد عن قتادة أيضا. (٤) من قوله تعالى: وَإِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ [البقرة: ٥٥] . (٥) انظر معاني القرآن للأخفش: ١/ ٢٦٧، وتفسير الماوردي: ١/ ١٠٩، وتفسير البغوي: ١/ ٧٤. (٦) هذا النصّ في تهذيب اللغة للأزهري: ٦/ ٤٩ عن الأصمعي، وانظر اللسان: ٤/ ١٥٠، وتاج العروس: ١٠/ ٤٩٠ (جهر) . (٧) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٤٩، وقال: «يدلك على ذلك قوله: ثُمَّ بَعَثْناكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ، واختاره الزجاج في معاني القرآن: ١/ ١٣٧، وقال ابن الجوزي في زاد المسير: ١/ ٨٣: «هذا قول الأكثرين. وزعم أنهم لم يموتوا، واحتجوا بقوله تعالى: وَخَرَّ مُوسى صَعِقًا وهذا قول ضعيف، لأن الله تعالى فرق بين الموضعين، فقال هناك: فَلَمَّا أَفاقَ وقال ها هنا: ثُمَّ بَعَثْناكُمْ والإفاقة للمغشي عليه، والبعث للميت» اهـ. وانظر تفسير المشكل لمكي: ٩٢، وتفسير الماوردي: ١/ ١٠٩، وتفسير البغوي: ١/ ٧٤.
1 / 96