وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له (الرعد: 11).
وقد يليها وصف مشتق؛ مثل:
إن ينصركم الله فلا غالب لكم (آل عمران: 160)،
ولا مبدل لكلمات الله (الأنعام: 34)،
من يضلل الله فلا هادي له (الأعراف: 186)،
وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله (يونس: 107).
ويندر أن يجيء بعدها اسم جنس مثل:
لا إله إلا هو (2، 6، 18 من آل عمران)، ويتكرر هذا المثال في القرآن الكريم، ولكن يندر أن يجيء نظيره، وأندر منه أن يليها جمع مثل:
إنهم لا أيمان لهم (التوبة: 12). ومن السبعة من قرأه: «لا إيمان لهم.» بالكسر في همزة إيمان.
وتجد من المشابهة بين هذا الاستعمال وبين استعمالها مع المضارع أوجها:
Неизвестная страница