Иктилал Кулуб
اعتلال القلوب
Исследователь
حمدي الدمرداش
Издатель
مكتبة نزار مصطفى الباز
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م
Место издания
مكة المكرمة
١٢٤ - حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ الْوَرَّاقُ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْأَشْهَبِ، عَنِ الْحَسَنِ: " ﴿الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ﴾ [النجم: ٣٢] قَالَ: «لَمَّةٌ مِنَ الزِّنَا وَالسَّرِقَةِ وَشُرْبِ الْخَمْرِ، ثُمَّ لَا يَعُودُ»
١٢٥ - حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ الْوَرَّاقُ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ: أَخْبَرَنِي مَنْصُورٌ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: " ﴿إِلَّا اللَّمَمَ﴾ [النجم: ٣٢] قَالَ: " هُوَ الرَّجُلُ يُلْمِمُ بِالذَّنْبِ ثُمَّ يَتُوبُ، وَقَدْ قَالَ الشَّاعِرُ: [البحر الكامل] إِنْ تَغْفِرِ اللَّهُمَّ تَغْفِرْ جَمَّا ... وَأَيُّ عَبْدٍ لَكَ لَا أَلَمَّا
١٢٦ - حَدَّثَنَا أَبُو قِلَابَةَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ قَالَ: حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِهِ: " ﴿إِلَّا اللَّمَمَ﴾ [النجم: ٣٢] قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنْ تَغْفِرِ اللَّهُمَّ تَغْفِرْ جَمَّا وَأَيُّ عَبْدٍ لَكَ لَا أَلَمَّا»
١٢٧ - حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ عِيسَى الزُّهْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الزُّبَيْرُ بْنُ ⦗٦٩⦘ بَكَّارٍ قَالَ: أُنْشِدَ عَطَاءٌ قَوْلَ الْعَرْجِيِّ: [البحر السريع] إِنِّي أُتِيحَتْ لِي يَمَانِيَّةٌ ... إِحْدَى بَنِي الْحَارِثِ مِنْ مَذْحِجِ نَمْكُثُ حَوْلًا كَامِلًا كُلَّهُ ... مَا نَلْتَقِي إِلَّا عَلَى مُتَهَّجِ فِي الْحَجِّ إِنْ حَجَّتْ وَمَاذَا مِنًى ... وَأَهْلُهُ إِنْ هِيَ لَمْ تَحْجُجِ فَقَالَ عَطَاءٌ: يَمَنِيٌّ وَاللَّهِ، وَأَهْلُهُ خَيْرٌ كَثِيرٌ إِذْ غَيَّبَهَا وَإِيَّاهُ عَنْ مَشَاعِرِهِ "
١٢٥ - حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْحَسَنِ الْوَرَّاقُ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ: أَخْبَرَنِي مَنْصُورٌ، عَنْ مُجَاهِدٍ، فِي قَوْلِهِ: " ﴿إِلَّا اللَّمَمَ﴾ [النجم: ٣٢] قَالَ: " هُوَ الرَّجُلُ يُلْمِمُ بِالذَّنْبِ ثُمَّ يَتُوبُ، وَقَدْ قَالَ الشَّاعِرُ: [البحر الكامل] إِنْ تَغْفِرِ اللَّهُمَّ تَغْفِرْ جَمَّا ... وَأَيُّ عَبْدٍ لَكَ لَا أَلَمَّا
١٢٦ - حَدَّثَنَا أَبُو قِلَابَةَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ قَالَ: حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِهِ: " ﴿إِلَّا اللَّمَمَ﴾ [النجم: ٣٢] قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنْ تَغْفِرِ اللَّهُمَّ تَغْفِرْ جَمَّا وَأَيُّ عَبْدٍ لَكَ لَا أَلَمَّا»
١٢٧ - حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ عِيسَى الزُّهْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الزُّبَيْرُ بْنُ ⦗٦٩⦘ بَكَّارٍ قَالَ: أُنْشِدَ عَطَاءٌ قَوْلَ الْعَرْجِيِّ: [البحر السريع] إِنِّي أُتِيحَتْ لِي يَمَانِيَّةٌ ... إِحْدَى بَنِي الْحَارِثِ مِنْ مَذْحِجِ نَمْكُثُ حَوْلًا كَامِلًا كُلَّهُ ... مَا نَلْتَقِي إِلَّا عَلَى مُتَهَّجِ فِي الْحَجِّ إِنْ حَجَّتْ وَمَاذَا مِنًى ... وَأَهْلُهُ إِنْ هِيَ لَمْ تَحْجُجِ فَقَالَ عَطَاءٌ: يَمَنِيٌّ وَاللَّهِ، وَأَهْلُهُ خَيْرٌ كَثِيرٌ إِذْ غَيَّبَهَا وَإِيَّاهُ عَنْ مَشَاعِرِهِ "
1 / 68