7 لا يكاد يملا الناظر منس لموضع جلالت طرفر * ولا يطيق لموقع محبثر من حبتر قلب اجالت نظره لسواه ولا صرفر * والقلوب كلها على نعظيم قدره
مجتمعر والنفوس إلا من ندر وشذ على كريم اعتقاده مجمع وصولتر عزة المنكرين عادت بحمد الله فى طى افتدنهم ذلر اب الله لا ان يتم نوره * قد استحالت الى قلر* 24.1 دابي وكثرنهم وارتفع الشك باليقين * وكانت العاقبت للمتقين* ولم يبق احد في علهى ممن كان يريد اذايتر يغشي المقام وپرناده * و يستعيلر هواه الى مجاهرة النكير ويقتاده * إلا وقد ثنى عنان عنايشر الى نشر الثناء المحميد علير * وامالتر نسمات هداه * الى ان عاد وقد كان عاداه * قرة عينير * ولم ار إلا من حسنث فى مرآة ظاهر اعتقاده الحسن حالتر * وحفت بقمرانارة شاهده الحسن هالتر * الا انم ربما يذكران هنالك من يتعرض لشناره* و يعرض رص لرمد بصيرتر عن اشراق انوار مناره * لكن بحيث انر اذا استقصي عن ر ذلك نقاعس * او سئل عن تحقيق هذه الظنة اطرق عن الجواب ونناعس* ولا طاقة له على اظهار ذلك واشاعته * واعلان ما خشن منراولان واذاعت* خشيتر ان يسلك بر مسلك من في حبل هلاكر احتطب * او ينالر ما نال المتعرض للاعتراض من معالمجت العطب * وانما يناجى بذلك امتال* ويد المقت لو كان يعلم تصفع قذالر * هذا ويوشك ان لوشيك للجا مضطرا الير * واوقف رغائبر ولسان ضراعشر طليق علير* و بلغ بين يدير 10م م المبرة لر والتعظيم الغاير ** ورفع بيهين اذعانمر من اعلان التوسل بر مه ه
رايس * واظهر الترهيب ترغبب واعتراف * وانساه اضطراره اجترام اضهر معصيتك واظهر واقترافر * قيل لبعض لك الطاعر * لم يرتكب للتناسى واجبات حقوقك كبيراضاعر 14 فقد اطاعك من يرضيك ظاهره وقد اجلك من يعصيك مستترا فلا جرم انى لما شاهدث بعلازمت المقام هذه المشاهد الجميل * وتحقتت لاثبات قواعد عقيدتى في صحتر شواهده الجليلر وصدق دبيرحسن
ظش
Неизвестная страница