03 العاكفين ببابر* الواقفين وعليهم شعار السكينة من هيبة جناب وهم يتشاكون اوصابهم * ويتباكون ما اصابهم * يين يديم وهو في سرامره العچيب * بين الفرط كلالمحاح ابعاده * ويستفزهم فرحا منصت لهم ومچيب* البركت ابراقر وارعاده * وهم يتهادون ومقاصمر اسعافهم واسعاده* فيما پينهم مناقب العالى حقيل بمن لاذبر والمنكرون ان ذلك صربتر لازم وان نظرت الى مصادمتر نلويشر انارالدر س الك ر ا ا الال د ا لا الا سوء الاعتتاد ذريعر * فاقف لذلك بين احجام واقدام * واتوقف فى حالى جبان ومقدام * ولست ادري لاستيلاء حيرتي اي محل بضميري احلم* وعل ابرم عقد احقادي فيس او احلمر* الى ان كشف لى بيمين كشفهن المحق القناع * وخاطبنى عما فى طى سرائرى بما فير اقناع * واوصح من خبايا خفايا النفس ما اوجب عن لوامح القدح انتقالى * وابان من ذلك ما قسي بارتباطي دون سلحل بحره واعقالي فما بعد الهدي له تدهذيان* وليس المخبر كالعيان * ولم يبق لدي سوى توحد لاعتقاد الصريح * والمجزم بذلك فى حالتي لايماء والتصريح * وتحتم التسليم ل فيما يخالف ظاهره المعقول * وتدق خفايا سره من مدركات العقول * ورا زلت بعد انتقالى عن تونس مقيما فى امره على هذه المحالر * مصمما عليها تصميما لا تلحقر بحمد الله استحالر * والناس اذ ذاك فى امره رضى الله عنر ما بين منتقد معرض * ومعتقد لدفع المعترضين متعرض * ومسلم كلامرفير الى الله تعلى مفوض * وقد كان كلامرفير فيما سلف عن التاريخ ومن ادهى مما ادركت بعضه على ما قيل وامر وذلك انه رضى الله عنر مع اطلاع كثير على مناقبر الباهره * وكراماتر الجليلت الظاهره * يخرب بمعاول تخريبر من معتقدي قواعد العقائده ويسوق من لاذوق عنده الى الطعن فير بكل سائق وقايد* اما المظلع على مقامات القوم الغريبه *واحوالهم المختلفة العجيبه *
وحتصوص
Неизвестная страница