33 وآدم بين الماء والطين وفى روايت بين الروح والجسد وقيل لذلك سهى
اميا لان مكتر ام القرى وذرشر ام المخليقت وتربت الشخص مدفنر فكان يقتصي ار يكون مدفنر بمكت حيث كانت تربتر منها ولكن قيل الماء ك ن الزبد الى النواحى فوقعت جوهرة النبى صلى الله علي وسلم 11 لما تموج ر الى ما يحاذى تربت بالمدينة فكان رسول الله صلى الله علي وسلم مكيا
مدنيا حنينر الى مكت وتربتر بالمدينت ولاشارة فيما ذكرناه من ذرة رسول الله صلى الله علي وسلم هو ما قال الله تعلى واذ اخذ ربك من با ك من بني ادم من ظهورهم ذريانهم واشهدهم علي انفسهم الست بربكم قالوا بلي وردفي
ن درا ر10 المحديث ان الله مسح ظهرآدم واخرج ذريتر منر كهيشتر الذر استخرج رت هه
الذرمن مسام شعرآدم فخرج الذركخروج العرق وقيل كان المسح من م بعض الملشكت وقيل معنى القول بانر مسح اى احصى كما تحصى كلارض .
بالمساحت وكان ذلك ببطن النعمان واد بجنب عرفت بين مكتر والطائف فلما خاطب الذرواجا بوا ببلى كتب العهد فى رق ابيض واشهد علي الملنكتر والقمر الحجر لاسود فكابت ذرة رسول الله صلى الله علي وسلم هى المجيبت س0
من كلارض والعلم والهدي فيه معجونان فبعث بالعلم والهدي موروذا له وهوهوبا وقيل لما بعث الله عزوجل عزرائيل فقبض قبضت من كلارض وكان ابليس سرس ون بتا قد وطيع لارض بقدمير فصار بعض لارض بين قدميم وبعض كلارض موضع .
قدمير فجحلقت النفس مما مس قدم ابليس فصارت ماوى الشروبعضها لم يصل الير قدم ابليس فمن تلك التربت اصل الانبياء ولاولياء وكانت ل ذرة رسول الله صلى الله علي وسلم موضع نظر الله سبحان من قبضتر عزرائيل لم يمسها قدم ابليس فلم يصبر حظ الجهل بل صار منزوع المجهل سس م حر
موفرا حظر من العلم فبعشر الله تعلى بالهدى والعلم وانتقل من قلبر الى س القلوب ومن نفسر الى النفوس فوقعت المناسبت فى اصل طهارة الطينت ووقع التالف بالتعارف كلاول فكل من كان اقرب مناسبت بنسبت طهارة
وو الطينت كان اوفرحظا من قبول ما جاه بر فكانت قلوب الصوفيت اقرب
اسيس
Неизвестная страница