38
يقيم امره وسائر بني اسراتيل يعبدون صنها اسم بعل وقيل كان بعل اسم 100 امراة يعبدونها فقال اجاب لالياس ما اري امرك الا باطلا ما اري من يعبد كلاوثان إلا مثلنا لا فضل لنا عليهم فاسترجع الياس ثم رفع الملك اليلس وعبد لاوثان فقال الياس اللهم غيرهم فأوحى الله الير قد جعلت ارزاقهم اليك فقال امسك عليهم الطرفحبس عنهم ثلاث سنين حتى هللت الماشيت والدواب والهوام والشجروكان الياس لاا دعا استخفى فكان يوضع ن مر ل رزق حيثما كان وآوى ليلتر الى امراة ابنها اليسع فكتمت امره وكا ه ودن بر ضرفدعا لابنها فعوفى فاتبع الياس واوحى الله الير اهللت كثيرا من المخلق ممن لم يعص فجاء الى بنى اسرائيل فقال قد هللتم جهدا فاخرجوا 12 باصنامكم فان استجيب لكم فهو كما نقولون وان لم يفعل عرفتم باطلكم
ودعوت الله ففرج عنكم قالوا انصفت والله فخرجوا باوثانهم فدعوها فلم يستجب لهم فعرفوا ضلالهم فدعا الياس فنزل المطر واغائهم الله فلم ينزعوا وام يرحوا قدها الياس ربد ان يه بصد فعيل له احرع فما جاءلك من ته شيع فاركب ولا نهبر فخرج معر اليسع فاقبل فرس من ذارفوثب علير
فكساه الله الريش والبسر النور وقطع عنر لذة المطعم والمشرب وصار فى ردب المليكتر وكان انسيا ملكيا ارضيا سماويا وكان الياس من بعلبك واما اليسع
ففي دعامت اليقير انر نب قام بعد الياس فايد بمثل روح الياس نسم
ه ب قبضر الله وعندهم التابوت فير السكينتر قال وهب وهى راس ه اس هرة ميتتر اذا صرخت بصراخ هر نصروا وكان الله قد بارك لهم في جبلهم من ايليا همهم اعلى الصخرة وينبذ فيها فكان احدهم
الحب فياخذ منر قوتم ويعصر من الزيتون قون ابهم عدوهم فاخرجوا التابوت فاسبي منهم فمات مللهم كمدا ته وأصيب من ابنائهم ونسائهم وقيل كانت السكينتر رم اطسنام ذهب وقيل كانت السكينة صاموسى وعامت هرون العفراء و رصاضتر كلالواح وكانث من در وياقوت وزبرجد والله تعلي أعلم وقد
أوسعنا
Неизвестная страница