412
وضحك رصى الله عنر حتى بدت نواجذه وعند الختم قال لر المرنجيزى جلت اولادك وفي زمانك قال نعم قال وواخيت بني وبيشر بالرنم بص فحا يي تعيد ع له ع ل اتمارا ال با فقت وانا لا اجد ثقلا مما كان من ادراك المحشمت بانشادها عظم على * ب وكانها وقد ثلقاها بالقبول سيقت الدنيا بحذافيرها الي * اما القلب القلب فلا ارتاب انر من يوميذ انقلبت لصلاح اعراضر * وكادت تزائلب ليمن مزاسلت همتر العليت امراضر فللر منا المحمد من بفضلر علينا بما عن حصره عجزالمحسد نظمنا بسلك راق رونق حسنسر فمنر العطا منا ومنا لر الحمسد وما زلث من حين خبا من لهب سوء الظن بر وقده * وصح من حسن اعتقادي فيم عقده* وانتظم في جيد اجادتر بعون الله عقده * متطلعا الى كامل يمد الى كتب مناقب بنان عزمر* ويصرف الى ندوينهسا باكورة سره لرمع بها قربا ملدقة وأساه م ويهدع الداي الدي ايددا) واسماعا * ويزيح عن افق كمال الشيخ بطلوع شمس معارفها من غيم الشبر ما عرض * ليزداد الذين آمنوا ايمانا ويرناع من فى قلبر مرض فلم يقدرلى على ما يعتمد علير فى ذلك عنور* ولم تظفرلى يد البحث بماهو في الغرض ماثوره وليس الا فتى رام ابرام ذلك فلم يستطعره وعالج امالتر عزمر نحوكمالر فلم يطعر * والعجز منوط بى ان نهضت الى ذلك يقعدني * او دنوت برائد همتي مستشرفا نحوه فيسبعدني * وتلون الزمان على شيع من ذلك لا يسعدنى فللر فى منع الموانع ملجاى ولله فى قطع القواطع اضرع ولى منهل بالصدق رمست وروده وغالب ظنى اننى سوف اشرع
لكن لما لم اجد في مبتغاي المامول ما يثلج صدري * ويطلع من افق افافتر النوب بدري * وكان قصوري
Неизвестная страница