37
فارية
38
قاطة بارية، ما كان بالعزيز القدير جلت قدرته عن ذلك رقة كرقتك أو رقبة
39
كرقبتك، لا يراعي ما تراعيه في مثله ما سميته عقلا إذا صدقت عنه رواية، ولم تأثر منه على وفاق، هواك الآن شهادة من كف الأذى وإطفاء نار الهرج، بل جوز وأمضى بحكم أدق سراطا وأشد تواريا من أن تلحظه عين ما سميت عقلا وجعلته إماما.
وإليك عن الاعتذار بالأعواض المذكورة عن آلام البطون الممزوقة والفرائص المفصولة، والأعناق المفروسة بعد زمان ينسي المضيض
40
ويزهق الترة،
41
Неизвестная страница