ولكنك كنت عارفا بهذا السر حين دخولك إلى هنا ومع ذلك كنت منقبضا.
ريشار :
چاني أعطني يدك، (يأخذها ويقول لنفسه)
يدها ترتجف (ينشد) :
لما عرفت السر كان الردى
أحب إلي من قعة الفاجع
فخلت آمالي قد ضيعت
وأنت في مأمولي الضائع
حتى أراني القلب أن الهوى
باق وجاني للفتا الجازع
Неизвестная страница