Ваши недавние поиски появятся здесь
ابن الرومي: حياته من شعره
أن أداموه مثلها في الدنان
وحكاها في اللون والريح والطع
م ولطف الدبيب في الجثمان
فهو لا خمر في الحقيقة لكن
هو خمر في الظن والحسبان
ومثل هذا لا يقال إلا وللدين هيبة، وللفرائض رعاية. •••
وهناك الضمائر التي لا تقوى على الشك لأنها تستريح إلى التسليم والاتكال، فهي إما أن تهرب من الشكوك والأقاويل إلى إيمان بسيط لا لجاجة فيه، أو تهرب منها إلى اللهو والمؤانسة وما يعنيها في الحاضر بين يديها لحظة بعد لحظة، كما قال ابن المعتز:
ولكنه فيما عناه وسره
وعن غير ما يعنيه فهو بمعزل
وأصحاب هذه الضمائر - حين يحسبون - أقرب إلى المؤمنين منهم إلى المتشككين. •••
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 612