Ваши недавние поиски появятся здесь
ابن الرومي: حياته من شعره
أن يرى النور في القضيب الرطيب
ولم يدع لنا أن نسأل عن السن التي شاب فيها؛ لأنها هي الحادية والعشرون من عمره كما عينها لنا تعيينا في قوله:
فظلم الليالي أنهن أشبنني
لعشرين يحدوهن حول مجرم
ثم والى ذكر السنين مرحلة بعد مرحلة، فقال فيما دون الثلاثين:
وأنى تفرع رأسي المشيب
ولم أتفرع ثلاثين عاما
وبلغ الأربعين فعد نفسه من الموتى إلا أحلاما تذكره الحياة:
مت إلا حشاشة وادكار
مثل أحلام حالم النوام
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 612