2محمد بن عبد الوهاب رحمه الله داعية وإصلاحي؛ لا خلاف في هذا بين المنصفين من أهل العلم.إنما الخلاف مع فئتين من الناس؛مع من يكفره أو يفسقه أو يشكك في أهدافه،ومع من ينزله منزلة الأنبياء المعصومين.فقولنا: (داعية) رد على من يكفره أو يفسقه، وقولنا: (ليس نبيا ) رد على من يغلو فيه.Страница 1КопироватьПоделитьсяСпросить AI