============================================================
وقلة الجبل وقنته (1)، ى (1) 9 د2 (2)) وعوان وعلوان، ته(2) ونقحته بالسيف ولفحته، ولفحته 51 ا15 بالار وحتة در ا1101 ومنه: "تلفح وجوهم النار"، قال الفراء : صاد أعرابي ضبا فأتى به السوق يبيعه فقيل له : إت ميسخ من بني اسرائيل! فقال: مالك با ناقة تأتلينا علي، والنطاف قد فتينا وبعدهما الأشطار الثلاثة، وانتصاب إسماعينا أو اسرائينا على تقدير (أرى هذا إسرائينا)، او (هذا امراثيثتا) فعذف إحدى النونين تخفيقا.
(1) قلة كل شيء رأسه وأعلاء، وقلة الجبل قفته، وفي إبدال يعقوب ابن السكيت (10): ويقال هي فنتته وقلئته لأعلاه (2) وفي ابدال يعقوب (9) ويقال عفونت الكتاب وعنئيته، ويكره (عشنت) )قال اللحياني : أبدلو امن احدى النونينياء ، وسمي عنمر انألانه يعن " الكتاب من ناحيتيه، وأصله علنيان فلما كثرت النونات قلبت احداها واوا، ومن قال : عملوان جعل النون لامآ لأنها أخف وأظهر من النون.
(2) الزجاج : تلفع (النار) وتنع بعنى واحد ، إلاء ان التثنع اعظم تأثيرا منه، وبما يؤيده قوله تعالى : * ولئن مستهم نتفحة من عذاب ربك؛ الأصعئ : ما كان من الوياع لفح فهو حرة، وما كان نقح فهو پود.
Страница 124