قال : والارثة والارفة ، الحد بين الارضين(1) : الأصمعي المغائير والمغافير : شيء ينضحه الثمام والرنث 2-در 0214 .2 ا26 ا-- والعشر كالعسل ، والواحد مغثور ومغفور؛ الكسائي : خرجنا
تتمغفر وتتمغتر ، آي نآخذ المغفور؛ وحكى في واحدها : المغفر أيضا والمغثر أيضا : غيره : المغفوراء: أرض ذات مغافير؛ ا0 قالالفراء: بنو آسد يقولون: المغثور، والجمع المغاثير، وغيرهم بالفاء (2).
(1) وفي الاصل فوق (الارضين) : معا بالتثنية والجمع معا، وقال ابن المكرم ل (أرث) ، والأرث والآرف : الحدود بين الأرضين.
واحدتها : أرثة وأرفة 1 ؛ ابن سيده : " وارث الآرضتين : جعتل 40d6a46 بينها أرشة"، وقد وضتع المعجم الزراعي (التأريث) مقابل بالفرنسية) ويراد به وضع المنار 80r56 بين الآرضين، وجهل (التاريف) لما يقابل 3a6(aهن وذلك بفضل الإبدال، وفي لغتنا العربية من المقردات الصالحة لالحياة ومن الجواهر مناجم تحتاج إليها في عصرنا هذا المعاجم، ويرحم الله الحافظ إبواهيم القائل بلسان لغتنا: أنا البحر في أحشائه الدرء كا من فهل سألوا الفوة اص عن صد فاتي 19 (2) وفي ل (غتر) : والمغاتير لغة في المتفافير، والمغثثور لغة في المغفور، وآغثثر الومث وأغفر إذا سال منه صمغ حلوء؛ وفي إبدال يعتوب (بس 35): وهو أشبه خلق الله بالناطف، إذا كان يساط ويضرب فهو مثله في بياضه
============================================================
والفوم والثوم : الحنطة ، والثوم والفوم : الثوم من البقول (2 )6 أيضا (1) ؛ وفي التنزيل : من بقلها وقثائها وفومها(2) ، وفي قراءة عبد الله : وثومها وعدسها؛
(1) قال ابن سيده: آراه على البدل، وقال أبو الفتح في سر الصناعة 252/1 : وذهب بعض آهل التفسير في قوله عزه اسمه "وفومها إلى انه أراد الثوم، فالفاء على هذا بدل عنده من الثاء. والصواب عندنا: أن الفوم الحنطة وما يختبز من الحبوب ، يقال : فؤمت الحبز : أي خبزن، وليست الفاء على هذا بدلا من الثاء، (2) والقول في (الفوم والثوم) هذا عن الفراء، وهو في ابدال يعقوب (بس 25)، والآية كاملة "وإذ قلتم : يا موسى لن نئصير على طعام واحد ، فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبيت الارض من
بقليها وقثاثها وفومها وعد سها وبصتلها ، قال أتستيدلون التذي هو أدنى بالئذي هو خير 9 إهبيطوا مضرا فإن لكم ما سألتم، وضربت عليهم الذلكة1 والمسكنة وباؤا بغضب من الله، ذلك بآنهم كانوا يكفرون بآيات الله، ويقتلون الثبيين بغير الحق، ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون .(البقرة، والآية 61) (*) المجمل : الأرفة الحد تحده للانسان إذا قلت له: لا تبيعه إلأ بكذا، والآرثة مثلكه (4) ابن سيده في المحكم الثاء والواو : الثثوة كالصيوة ثم قال : وما ضوعف من فائه ولامه : برد تونئ كفوفي ، وحكى بعقوب أن ثاءه بدل ؛ وقال ابن سيده أيضا في المحكم الفاء والواو : القوة؛ ثم قال : وما ضوعف من فائه ولامه: الفوف : البياض الذي في أظفار-
============================================================
188
Неизвестная страница