(4) --
(1) ابن تعلبة الخزرجي، ويكنى أبا محمد ، وهو أحد النقباء، شهد العقبة وبدرا والمشاهد كلتها إلاء الفتح وما بعده لآنه استشهد في غزرة مؤثة، وهو آحد الشعراء والراجزين المحسنين .
ك) أهمل الطاء والعين المهملة، ومنه : المعطور والمسعور وهو الموضع الذى أصابه المطر ، ذكر ذكر أبوعمر الزاهد في كتاب اليواقيت ؛ ومن ذلك : السئط والسينع ، وهو الرأستغ والوئسغ : ذكر ذلك في اليواقيت .
(*ع) ومن العداء والعين المهملة طرقة وعرقة، يقال : باتت الإبل على طرقة وعرقة ، وذلك اذا تلا بعضها بعضا في الستير، ذكر ذلك أبو مسحل الاعرابي في كتاب النوادر من تأليفه (25/1) (2) الظاء نطعية مجهورة والفاء شفهية مهموسة، تباعدتا مخرجا وما اتتفقتا صفة.
(3) وجاء في اللسان (طرر) : وطرت يداه تطير وتطر: سقطت، وترت تتره، وآطرها هو وأترها؛ وجاء في ترجمة (فرر) : ايزيدي 3: أفررت رأسه بالسيف إذا فلقته؛ وانظر باب (التاء والفاء) ص 137 من الجزء الأول.
============================================================
و() الطاء والقاف 1971 9 الأضمعي يقال : خطيب مسطع ومستقع : إذا كان (2) فصيحا بليغا، وكذالك خطيب مصطع ومصقع(2) .
1ود 015 و-/11 وقال اللخياني يقال : انتطع لونه ، واتتقع لؤنه : (3) -1 إذا تغير وحال (1).
(1) الطاء نطعية والقاف كلهوية تباعدتا مخرجا، واتفقتا بالجهر والشدة والإستعلاء والإصمات والقلقلة.
(2) وفي اللسان (سطع) وخطيب مسنطع وميسقع: بليغ متكلم،
Неизвестная страница