ه وب (1) بعضه إلى بعض (1) : ا1 ويقال : جاءنا يضرب أزدريه وأصدريه (2) : (4) .
اللخياني : يقال هو لزق الحائط ولصق الحائط :
أي بلصقه(2): (4) (1) وفي ل (حمز) قال اللحياني: كلمت فلانا بكلمة حمزت فؤاده : قبضته وغمته فتقبض فؤاده من الغم، والحمارة الشدة وقد حمز الوجل فهو حميز القؤاد وحامز أي صلب الفؤاد، وليس في اللسان (حميص الفؤاد) ولا في القاموس، ولم يذكر أحد منها مابين الحرفين من إيدال.
(2) ومر بنا : وجاء يضرب آصدريه وأسندريه وأزدريه: أي عطفيه، وذلك إذا جاء فارغا، وقال ابو حاتم قال بعضهم: أصدراه وأز دراه واصدغاء ، ولم يتعرف شيئا منهن ، وفي حديث الحسن (يضرب أصدريه) : أي منكبيه، ويروى بالزاي والسين.
(3) وفي ل (لزق) لزق الشيء بالشيء كلصق، والترق التزاقا والزقه كالعقه ولازقه كلاصقه، وقد لصق ولزق ولسق) رهذا لزق،
============================================================
145 ويقال : زبنت الهدية عنا تزبنها زبنا، وصبفتها
تصبنها صبنا : أي صرفتها عنا إلى غيرنا (1) : (9)10 (2) 217 ويقال للمخدة : المزدغة والمصدغة (11؛ 1 5-017 ويقال : حصدت الزرع أحصده حصدا، وحزدته اتحزده 1
(3) حزدا1؛ ا(4) ويقال لهذا الطائر : الزفر والصقر(10؛
(1) الأصمعي، صبنت عنا الهدية بالصاد تصبنها صبنا، وكذا كل معروف : بمعنى كففت، وقيل هو إذا صرفتته إلى غيره، وكذلك كبننت وحضنت، وقد مر بنا بمعناه (زبنت وضبنت) في باب الزاي والضاد، وصين الاقي الكأس من هو أحق بها صرفها، وأنشد لعمرو بن كلثوم: صبتت الكاس عنا أم همري وكان الكاس تمجراها اليمينا (2) وفي ل (صدغ) والميصدغة الخدة التي توضع تحت الصدغ، وقالوا : ميزدغة بالزاي.
Неизвестная страница