302 ليث عليه من البردي هبرية اني عيال باوصال ل12
ولغف الرجل والامد لتففا، (1) وجاء في ل (لغف) والغف حدد نظره ، وفي التوادر: والفقت في السير واوغتفت فيه، ومثل ذلك جاء في مادة (دغف) (2) ل (عيل) وعال في الأرض يعيل عيلا وعيولا: ضرب فيها، وهو عيتال، فهب ودار كعار، واستشهد بالشاعد وعزاه لاوس ابن حجر في صةة فرس) وقال: أي متبختر، ويروى (عيار)، قال ابن بوي في دواية من رواه (عيثال) أن يكون تمام البيت (بأصال) : أي يخرج العيال المتبختر بالعشتيات وهي الأصائل متبخترا، والذي ذكره الجوهرئ: (عيال بأوصال) في تروجمة (رزب)، وليس كذلك في شعره إنما هو على ما ذكرناه.
(3) أوس ابن حجر، وهو في ديوانه (صادر بيروت) ص 105، وروايته كروايتنا (عيال بأوصال) وهي كذلك في منتهى الطلب ، فلعل ديوان ابن بري برواية اخرى ، قال الأصمعي : هو أوس بن حجر-
============================================================
ويقال: جرج الخاتم في إضبعه يجرج جرجا، وجلج .(2)-61 17 (9) يجلج جلجا : إذا قاق(1) قال الراجز (2) : 303 خلخالها في ساقها غير جلج ويروى: غير جرج؛ ابن مالك شاعر تميم من شعراء الجاهلية ، وفحولها يجيد في شعره مايويد) وكان انقطع إلى فضالة بن كلدة الأستدي لما جاد عليه من التعم، فلما مات فضالة وكان يكنى أباد ليجة رثاه بلامية منها الشاهد، ومطلعها (يا عين لا بئد من سكب وتهماله) ) من هذا الباب : الجذر والجذر، والجذال والجذل على اللغات الأربع عن كراع في المتتخب، وحكيي أنه يقال لأصل الإنسان : الشرخ والشلتخ .
) أبو العباس الآحول في الآباء والامهات قال أبو حاتم: يقال للرخمة أم جعئلان . وقال غيره : أم جعران.
(1) وفي ل (جرج): وسكين جرج التصاب، وأنشد (الشاهد)، وجاء في (جلج) الجلج: القلق والاضطراب، فلت : وبين الجلج والقلق تعاقب بين ، ولا يزال العرب في العراق يقلبون القاف جيماء (2) انشده ابن الأعر ابي وقبله في ل (جرج) : إني لأ هوى طفلة ذات غنج ، ومثله في التاج الذي ينقل عن اللسان كثيرا .
============================================================
5 ويقال : مر يكردح في مشيه ويكلدح، ويكرتح
(1)- 1 ويكلتح : إذا مر سريعا (1)؛ ،(2)2 111 11541 والسرطم والسلطم : الطويل (1): (3) والعرندس والعلندس : الصلب الشديد (2) : والسرحب والسلحب : الطويل من الرجال وغيرهث ؛ والحبتر والحبتل : القصير؛
Неизвестная страница