192

الإنسان وجشمه ؛ أبوعمرو : يقال رجل جريم وجسيم ~~بمعنى واحد؛

ويقال فخل عجير وعجيس: إذا كان عاجزاا عن الضراب 5 كالعنين من الرمجال الذي لا يقدر على الجماع (4) : 1- لحماء (1)

ويقال رهكته أرهكه رهكا ، وسهكته أسهكه 21 139 : ر إذا سحقته؛ (4) ، (1) وفي ل (عجر) يقال للعنين: عجير وعجير، وقد رويت بالزاي أيضا ؛ رجاء في ل (عجس) : وفحل حجيس وعبساء وعيجاساء: عاجز غن الشراب ، وهو الذي لا يلقح .

(2) الحاء والهاء حلقيتان يكثر التبادل بينهما) ففي اللان (سهك) : وسهكه لغة في سحقه، وقيل : السهك الكسر، والسحق بعد السمك : أي إنك تسهمك العطر أولا بالفهر ثم تسحقه ، ويقول الأعشى: (393/5 وحشثن الجمال يسهكن بالبا غز والا رجوانخمل القطيف أي بحث الجمال تندفع فتهتز فوقها أجسام الآوانيس النواعس، فيسقن بحر كتهن خمل القطيف من ثيايهن الباغزية والأرجوانية الخمر .

============================================================

ويقال : تعافس القوم يتعافسون تعافتا ، وتعافروا مت (1)1- يتعافرون تعافرا : إذا اغتلجوا وتعاركوا(1).

بو 4 ويقال : مأرت بين القوم أنار مارا ، وماست بئذم 5 و 11 أنأس مأسا : إذا القيت بينهم العداوة والبغضاء، وكذلك : 1 بوه و1 ماءرت يننهم نماءرة ، وماءشت بينهم ماءسة ، وهو المثار بوه وا ،(206 والمئاس (1،: (1) التعافر : من مفاريد أبي الطيتب في إبداله، ولم آجد هذه المادة بهذا العنى في الأمشهات المطبوعات . وجاء في ل (عفس) . والعفس الكد والاستعمال والصرع والدوس والضغط الشديد، والمعافسة : المارسة والمعالجة يقال : فلان يعافش الأمور: أي يمارسها ويعالجها، وتعافس القوم : اعتلجوا في صراع ونحوه.

(2) جاء في ل (مأر) : الميثرة بالهمزة : الذحل والعداوة وجمعها مثر، وامتأر فلان علي فلان أي أحتقد عليه، ورجل مشير ومئره: منسد بين الناس، وجاءت الماءرة بمعنى الفاخرة والمساواة ، وشاهد المأس بمعنى الافساد قول الكميت : (أسوت وماء حاول القوم سفكها ولا يعدم الآسون في الفي مانسا) أبو زيد : مأست بين القوم وأرشت وأرثت بمعنى واحد ؟ ورجل مائس ومؤوس وبماس وممأس : نمام ، أو هو التذي يسعى بين الناس بالفساد:

عن ابن الأعرابي، ومتشاس مثل نعيال بتشديد الهمزة ، عن كراع .

============================================================

Неизвестная страница