151

(1) أو عدو مقارب، أو مشية الذنب ، وهما بالدال والذال والهمزة الساكنة : الذئب آيضا.

(2) أنشده أبو عمرو الشيباني للأسدي، ويرى الخطيب التبريزي (ت304) أنه لميدان الققتعسي ، وفقعس أبو حي من آسد ؛ ورواية الألفاظ(304): (مالك يا ناقة تأتلينا إن لم تكوني ملسملى ذقونا) و(الملعلى) الخفيفة، و(الذقون) : التي تميل بذقتها الى الآرض لتستعين على السير، و(الهباب) النشاط، و(يقص) يكسز، و(القرينا) ما قرن اليها من الابل ، وفي الهامش : الحبل.

(4) الدبل : الداهية يقال : دبلا دبيلا، كما يقال: تكلا تاكلا، قال الشاعر: (طعان الكثماة وركض الحجياد وقول الحواضن ذبلا ذبيلا) عن الجوهري وفي المحكم : ما له ذبل ذبله : أي أصكه ، وهو من ذيول الشيء أي ذبل جسته ولحمه؛ وقيل معناه: بطل نكاحه، قال كثير بن الغريرة : (طعان الكماة وركض الجياد وقول الحواضن ذبلا ذبيلا) ويروى: دبلا دبيلا: دعوت عليه ؛ وايقال ، ذبلا ذابلا كما تقول: تكلا ثاكلا . نقلته من خط رضي الدين الشاطبي أيده الله تعالى

============================================================

35 وغير أبي عمرو يفرق بين الدألان والذألان (1) : (1) وحكى بعضهم في اسم هذه الدابة : القنفذ والقنفد، 10-17 2 والجميع القنافذ والقنافد ، بالدال والذال جميعا؛

،(2) ويقال : مضى دهل من الليل ، وذهل من الليل : أي قطعة(1):

(1) أبو زيد في الهمز : دألت للشيء أدأل دألا ود آلانا : وهي مشية شبيهة * بالختثل ومشي المثثقل ؛ ابن الاعرابي : الدالان عدود مقارب (2) عن اللحياني، ودوى يعقوب: (مضى من اللييل دهل*، وهي واحدة3 كأنها طائر في الذو مذعور (*) في المحكم : الغميذر المتنعم، وقيل: المستليء سمنيا كالغميدر، وقد روى ابن الاعرابي ما تقدم من قول الشاعر : لله در آبيك رب غميذر بالذال والدال معا، وفسرهما تفسيرا واحدا فقال: هو الممتلىء سمنا، وقال تعلب في قوله: لا يبعدن عصر الشباب الآنضر والخبط في غيسانه الفيذر كأن ابن الأعرابي قال مرة : الغميذر بالذال ثم رجع عنه ؛ قال ابن السيد : فأما رواية من يرويه من الفقهاء : الوذي بالذال المعجمة فتصحيف"، ورآيت الآ بهري قد ذكر أنه يقال : وذي بالذال معجسة) ولا أدري من أين نقل ذلك ، فإني لا أعلم أحدا حكاه؛ وقال في المحكم: (الدال واللام) : البتلدم مقدم الصدر، وقيل الخلقوم وما اتصل به من المريء) وقيل : هي بالذال (الذال واللام) : البلذم ما اضطرب من المريء، وكذلك هو من الفرس، وقيل : هو

============================================================

35 ويقال : اقدحر الرجل واقذحر : إذا تأقب للقتال (2): (31

ويقال؛ رجل منجذ ومنجد ، وهو الذي قد جرب الامور وعرفها عن أبي زيد (1) : (1) ويقال : دف على الجريح ونف عليه، ودف عليه ت وذقف عليه (2) ودأف عليه وذأف عليه، كل ذلك اذا أجهز عليه؛ -هو الحلقوم 1ه. في الجمهرة (ذفل) : الذفل قالوا القطران ، وقال قوم : هو الدفل بالدال غير معجمة؛ ولا آدري ما صحته *} وفي مقلوب (دلف) في المحكم : الدفل القطران، وقيل : الزفت؛ وفي مقلوب (ذلف) الذفل والذفل : القطران الرقيق ، الذي قبل الخضخاض؛ وقال ايضا في المحكم : الذكر لعبة يلعب بها الزنج والحبش ، والدكر أيضا لغة لربيعة في الذكر، وهو غلط حملهم عليه (ادكره) حكاه سيبويه، وكذلك ما حكاه ابن الاعرابي من قولهم الدكر في جمع د كثرة، إثما هر الذكتر1 ، وذكر ابن الآعرابي الدكر[...) نقلت ذلك كله من خط رضي الدين الشاطبي نفع الله به () النواوي : الودي: يإسكان الدال المهملة ، حكي الجوهري أنه بكسرها مع تشديد الياء؛ وصاحب المطالع آنه بذال معجمة، وهما شاذ ان أو باطلان ؛ وفي تهذيب الأفعال لابن القطتاع 331/3 [و5ى] الفرس وغيره وديا: أنعظ، وقال ابن دريد : [وذى] الحمار : أذلتى بالذال المعجمة .

Неизвестная страница