(2) زرقا: إذا زجه به (1): د ويقال: صفح بيده يصفح تصفيحا، وصفق يصفق
تصفيقا، والتصفيح والتصفيق واحد، وفي الحديث: "التسبيح يح (1) هو الشتنفرى عمرو بن مالك الأزدي : (-70ق * =525 م) شاعر جاهلي من صعاليك العرب العدائين ، وهو صاحب (لامتية العرب) التي شرحها الزمخشري في (أعجب العجب)) وللمستشرق الانكليزي ردهاوس 4600066 رسالة ترجم فيها هذه اللامية وشرحها كما في الأغلام 25815 نقلا عن المقتطف 6/ 186؛ وترى الشاهد في ل (حتر) و (امم) وت (ام) :والواو واو رب تمورواية العجزفيهما: (00.اتفهت وأقلت)، ويروى العجز في ج 21/1 والمفضليات وتا 72) 518 565 و 712: ( اذا آحترتهم آوتحت وأقلت)، وفي مخ 3 ا13 وفي ص: (اذا أطعتهم أحترت وأقليت) والشنفرى يريد بأم العيال نفسه ، وفي الجمهرة عن الأخفش : يريد بها تأبط شرا، وكان مدبرا لزاد الفزاة، وللشنفرى القيادة؛ وانظر السط 413 وغ 121 134 وخ 16/2، وشرح الحماسة للمرزوقي 487، والتبريزي 23/2 ومجمع الآمثال 31/1* والعيني 1192 (2) مرء بنا (زرجه وزرقه) ص 242، وفي ل (زرح) زرجه بالرمح م(20) شچه، قال ابن دريد: ليس بثبت
============================================================
للرجال والتصفيح للنساء (1)" يعني في الصلاة بدلا من الكلام (1) (4) قال الشاعر : هو لبيد 192 كان مصفحات في نراه وأنواحا عليهن المالي ويقال: صافحته وصافقته على كذا وكذا، (1) وفي ل (صفح): التصنيح مثل التصفيق، وصقيح الرجل بيديه صفق) وذكر اللسان حديث الصلاة الذي استشهد به المصنف، وقال : ويروي أيضا بالقاف : التصفيح والتصفيق واحد) قال ابن الأثير: هو من ضرب صنحة الكف على صفحة الكف الآخرى عوض الكلام، والمصافعة: الآخذ باليد، والتصافح مثله (2) لبيد بن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب العامري (41 *- 691م)، من عالية نجد، أحد الشعراء الفرسان في الجاهلية، ومن الصحابة في الإسلام) ومن أصحاب المعلقات، جمع بعض شعره في (ديوان - ط) ترجم الى الآلمانية ،وانظرخ 337/1 و171/4، والسمط 13، وابن سلام 113، والشعر والشعراء 236، والآمدي 174 والنقائض 201 وجمهرة أشعار العرب 30 و 3" ومجلة الزهراء 276/4 والمعارف 144، والمعيرين 60، والمكاثرة 3 وغ14 و 52/15و130، والاستيعاب 34/3* وأسد الغابة )/260 والعيني ااه؛ ثم انظر بروكلمن 39/1 وللمستشرق *10,6 رسالة في سيرة لبيد بالألمانية ليدن 1487) وقبلها رسالة 06 (فينة 1881)، ولا تنس الأعلام للخير الزركلي 6/104.
============================================================
وصفح الجيل وصفقه : ماقابلك منه ، والجميع صفاح
(9) -3 وصفاق عن الفرآء (1)، وفي الحديث: إن موسى عليه السلام مر يلبتي، وصفاح الروحاء تجاوبه :
ويقال : حفت أرضنا تحف حفوفا ، وقفت تقف قفوفا : إذا يبس بقلها (3) ، وهي أرض حاقة وقأفة .
(4)1 الحاء والكاف( حء4 يقال : حدس في الأرض، وكدس في الأرض كذستا : ،(4) إذا ضرب في الارض (4) : (1) وصفقا العنق ناحيتاه، وصققا الفرس خداه، وصفقا الباب مصراعاه (2) وفي ل (ققف) : وكل مايبس فقد قف، يقال: الإبل فيما سشاوت من حفيف وقفيف () ومن هذا الباب ، تعلب في الأمالي : حدل وقدل : إذا جار عن الحق.
(3) الكاف اللهوية تباعدت من الحاء الحلقية مخرجا وتقاربت صفة، فلم يمتنع الابدال .
Неизвестная страница