49

Буквы значения

حروف المعاني

Исследователь

علي توفيق الحمد

Издатель

مؤسسة الرسالة

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٩٨٤م

Место издания

بيروت

(مَا أكْرم الْأَخْلَاق أَن صاهرتهم ... أم مَا أَحَق الْقَوْم بالخلق السّري) // الْكَامِل // وَتَكون بِمَعْنى أَو كَقَوْلِه تَعَالَى ﴿أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْض﴾ الْآيَة ﴿أم أمنتم﴾ أَي أَو أمنتم وَكَذَلِكَ هِيَ عِنْد أهل اللُّغَة وَكَذَلِكَ قَالَ الْمُفَسِّرُونَ وَتَكون بِمَعْنى ألف الِاسْتِفْهَام كَقَوْلِه تَعَالَى ﴿أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ﴾ قَالَ الجحاف السّلمِيّ (أَبَا مَالك هَل أَنْت مُنْذُ حضضتني ... على الْقَتْل أم هَل لامني لَك لائم) // الطَّوِيل //

1 / 49