34

Буквы значения

حروف المعاني

Редактор

علي توفيق الحمد

Издатель

مؤسسة الرسالة

Издание

الأولى

Год публикации

١٩٨٤م

Место издания

بيروت

تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللهَ قَتَلَهُمْ) فَلَو قلت هَل تقتلونهم لم يجز لِأَنَّهُ يَسْتَحِيل دُخُول هَل على حرف النَّفْي ويستحيل دُخُول أم على الْجُحُود
١٠١ -) أينَ تكون استفهاما كَقَوْلِك أَيْن أَخُوك وَأَيْنَ زيد جالسٌ وجالسًا
وَتَكون بِمَنْزِلَة حَيْثُ كَقَوْلِك أَيْن أنزل أَيْن أَبيت
وَقيل يسْأَل بهَا عَن الْمَكَان
١٠٢ -) كَمَا لَهَا أَرْبَعَة أوجه
تكون بِمَنْزِلَة كي تَقول من ذَلِك قل كَمَا أسمع مِنْك تُرِيدُ

1 / 34