20

Буквы значения

حروف المعاني

Исследователь

علي توفيق الحمد

Издатель

مؤسسة الرسالة

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٩٨٤م

Место издания

بيروت

٧٨ -) مهما بِمَنْزِلَة مَا فِي الْجَزَاء قَالَ الله ﷿ ﴿مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِن آيَة لتسحرنا بهَا﴾ أَي مَا تأتنا قَالَ الْخَلِيل هِيَ مَا على مَا لَغوا كَمَا دخلت مَا مَعَ مَتى تَقول مَتى تأتني آتِك وَمَتى مَا تأتني آتِك وكما أدخلت مَا مَعَ أَي لَغوا كَقَوْلِه تَعَالَى ﴿أَيًّا مَا تدعوا﴾ فَمَعْنَاه أيا تدعوا قَالَ وَلَكنهُمْ استقبحوا أَن يكرروا لفظا وَاحِدًا فيقولوا ماما فأبدلوا الْهَاء من الْألف الَّتِي فِي الأول وَقَالَ سِيبَوَيْهٍ قد يجوز أَن يكون مَه فضم إِلَيْهَا مَا ٧٩ -) وَسَط محركة السِّين ظرف تَقول احْتجم وسط رَأسه

1 / 20