فأقول عدي رمال ليبيا،
وذرات تربتها الخصيبة
ما بين معبد جوبيتر اللافح
والقبر المقدس لباتوس العجوز،
أو بقدر نجوم السماء،
وسط القبة الداجية
التي إذا عسعس الليل اطلعت
على اختلاس العشاق لشهد الهوى،
فإن تقبيلك يا ليسبيا
قدرا كهذا من القبل
Неизвестная страница