وخفت حجارة تلقى علينا
5
وذات الحديث هو أيضا ما دفع «عبد الله بن الزبعرى» ليرسل شعره قائلا:
تنكلوا عن بطن مكة إنها
كانت قديما لا يرام حريمها
لم تخلق الشعرى ليالي حرمت
إذ لا عزيز من الأنام يرومها
سائل أمير الجيش عنها ما رأى
ولسوف ينبي الجاهلين عليمها
ستون ألفا لم يثوبوا أرضهم
Неизвестная страница