Индия после Ганди: История крупнейшей демократии в мире
الهند ما بعد غاندي: تاريخ أكبر ديمقراطية في العالم
Жанры
ثناء على الكتاب
شكر وتقدير
ملحوظة بشأن أسماء الأماكن
الشخصيات الرئيسية
تمهيد
الجزء الأول: لم الشمل
1 - الحرية وتناحر الأشقاء
2 - التقسيم
3 - تفاحات في السلة
4 - واد دام وجميل
Неизвестная страница
5 - اللاجئون والجمهورية
6 - الدستور
الجزء الثاني: الهند في عهد نهرو
7 - أكبر مقامرة في التاريخ
8 - الهند والعالم
9 - إعادة رسم الخريطة
10 - إخضاع الطبيعة
11 - القانون والدين
12 - تأمين وضع كشمير
13 - مشاكل قبلية
Неизвестная страница
الجزء الثالث: خلخلة الوسط
14 - التحدي الجنوبي
15 - تجربة الهزيمة
16 - السلام في زمننا
17 - الأقليات
الجزء الرابع: صعود الشعبوية
18 - الحرب وخلافة نهرو
19 - التحول إلى اليسار
20 - إكسير النصر
21 - الغريمان
Неизвестная страница
22 - خريف حكم إنديرا غاندي
23 - الحكومة دون حزب المؤتمر
24 - ديمقراطية مبعثرة
25 - صعود الابن الثاني
الجزء الخامس: سجل الوقائع
26 - الحقوق
27 - أعمال الشغب
28 - الحكام
29 - الثروات
30 - وسائل الترفيه
Неизвестная страница
خاتمة
ملاحظات
ثناء على الكتاب
شكر وتقدير
ملحوظة بشأن أسماء الأماكن
الشخصيات الرئيسية
تمهيد
الجزء الأول: لم الشمل
1 - الحرية وتناحر الأشقاء
2 - التقسيم
Неизвестная страница
3 - تفاحات في السلة
4 - واد دام وجميل
5 - اللاجئون والجمهورية
6 - الدستور
الجزء الثاني: الهند في عهد نهرو
7 - أكبر مقامرة في التاريخ
8 - الهند والعالم
9 - إعادة رسم الخريطة
10 - إخضاع الطبيعة
11 - القانون والدين
Неизвестная страница
12 - تأمين وضع كشمير
13 - مشاكل قبلية
الجزء الثالث: خلخلة الوسط
14 - التحدي الجنوبي
15 - تجربة الهزيمة
16 - السلام في زمننا
17 - الأقليات
الجزء الرابع: صعود الشعبوية
18 - الحرب وخلافة نهرو
19 - التحول إلى اليسار
Неизвестная страница
20 - إكسير النصر
21 - الغريمان
22 - خريف حكم إنديرا غاندي
23 - الحكومة دون حزب المؤتمر
24 - ديمقراطية مبعثرة
25 - صعود الابن الثاني
الجزء الخامس: سجل الوقائع
26 - الحقوق
27 - أعمال الشغب
28 - الحكام
Неизвестная страница
29 - الثروات
30 - وسائل الترفيه
خاتمة
ملاحظات
الهند ما بعد غاندي
الهند ما بعد غاندي
تاريخ أكبر ديمقراطية في
العالم
تأليف
راماتشاندرا جوها
Неизвестная страница
ترجمة
لبنى عماد تركي
ثناء على الكتاب
أحد أفضل كتب عام 2007:
صحيفة ذي إيكونوميست.
صحيفة ذا وول ستريت جورنال.
صحيفة واشنطن بوست.
صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل.
مجلة تايم أوت (مومباي).
مجلة أوت لوك (نيودلهي).
Неизвестная страница
نادرا ما تروى قصة الهند للأمريكيين، وكثير منهم لا يعرفها. كتاب «الهند ما بعد غاندي» يملأ هذا الفراغ ببراعة ... لقد أعطى جوها الهند الديمقراطية التأريخ الثري المتمهل الذي تستحقه.
ملحق «عالم الكتب» في صحيفة واشنطن بوست
تأريخ راماتشاندرا جوها الجديد عميق الإحساس ... يحقق نجاحا يثير الإعجاب.
قسم «مراجعة الكتب» في صحيفة نيويورك تايمز
يسير الفهم وبليغ ورائع ... ينسج جوها سردا زاهيا لعدد لا حصر له من الشخصيات الأقل شهرة من موظفي الخدمة المدنية وزعماء القبائل والجنود والانفصاليين، الذين تبدو قصة كل منهم - كما يعرضها - جديرة بسيرة ذاتية قائمة بذاتها ... عمل مذهل، بل إنه ليصنف ضمن المؤلفات الكلاسيكية دون تردد.
قسم «مراجعة الكتب» في صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل
الهند ما بعد غاندي»، مؤلف عملاق كاشف عالي المقروئية ... يقدم حجة مقنعة مفادها أن نجاح الهند الأكبر لم يكن في الاقتصاد، وإنما بناء الدولة ... جوها محلل دقيق لأسباب نجاح الهند، يقدم وصفا بارعا للأوضاع المتبدلة التي عايشتها حكومة الهند المركبة.
صحيفة سياتل تايمز
استقصاء سياسي وثقافي واجتماعي مدهش في طموحه ... فتأريخ جوها الرصين للهند ... جاء في الوقت المناسب تماما.
مجلة بابليشرز ويكلي (تقييم ممتاز)
Неизвестная страница
مؤلف رصين.
جون ليونارد، مجلة هاربرز
ممتاز ... يستعين جوها بمجموعة ثرية من المصادر في سرد ذكي بليغ؛ لكي يشرح كيف تمكنت الهند من البقاء دولة جمهورية ديمقراطية على الرغم من تعدد دياناتها ولغاتها وثقافاتها وأعراقها ... بمجرد أن يبدأ القراء الفصل الأول، سيجدون صعوبة جمة في غلق الكتاب؛ فهو مثير للاهتمام ومميز إلى حد مبهر تماما كالهند نفسها.
دورية لايبراري جورنال (تقييم ممتاز)
وأخيرا، ها هو سرد لتاريخ الهند الديمقراطية لا يقل شمولية عن البلد نفسه ... تتمثل إحدى نقاط القوة في هذا الكتاب في ثراء مصادره وتنوعها ... إنه لعمل رصين.
إدوارد لوس، صحيفة فاينانشال تايمز (لندن)
إن تدوين تاريخ هذا البلد مترامي الأطراف في مؤلف واحد لمهمة صعبة ... إنه شامل ومتوازن ومحكم الصياغة بالقدر الذي يمكن لأي قارئ عقلاني أن يتوقعه ... وصف الناشر هذا الكتاب بأنه «يجب على أي شخص مهتم بالهند أن يقرأه». مثل تلك المبالغات عادة ما يتعامل معها المرء بكثير من التشكك؛ فإذا أضفنا كلمة «المعاصرة» بعد «الهند»، ففي هذه الحالة يكون وصف الناشر مبررا إلى حد بعيد.
فيليب زيجلر، مجلة ذا سبكتايتور
سرد متبصر، منمق، مفعم بالحياة للهند منذ عام 1947.
الملحق الأدبي لصحيفة ذا تايمز (لندن)
Неизвестная страница
كتاب مبهر. سرده جذاب دائما، وهو يتمتع بترتيب زمني دقيق. تناول المناطق المختلفة على نحو منصف ومتوازن؛ فليس هذا هو الحال دائما في مثل هذا السرد التاريخي؛ فإلى جانب المذكرات والدراسات المتخصصة والمقالات والصحف المعاصرة، تفحص جوها أيضا مجموعات أرشيفية مهمة.
سانجاي سوبرامانيام، مجلة لندن ريفيو أوف بوكس
جوها باحث يتميز بمخزون مذهل من الطاقة والإبداع، وقد نجح كتابه في دحض الحجة التي تتردد كثيرا، والتي مفادها أن تاريخ الهند المعاصر لا يمكن تدوينه لأن المصادر غير متاحة (نتيجة لعناد الحكومة)، فقد زار على ما يبدو كل الأرشيفات بدءا من ألاباما إلى الله أباد، ومن كلكتا إلى كاليفورنيا؛ حيث خاض في فيض من المراسلات الخاصة، وتقارير الأنباء، والمنشورات العابرة، إضافة إلى الأوراق الحكومية. ونتج عن ذلك سرد رائع جامع.
سونيل خلناني، صحيفة ذا ديلي تليجراف (لندن)
ألف جوها كتابا ممتازا، مفصلا بصورة رائعة، تمثل قراءته ضرورة لأي شخص لديه اهتمام جاد بالهند الحديثة ... إنه كتاب عبقري على نحو جميل. يقوم الكتاب على بحث وتوثيق محكمين، ولكن جوها ليس بالمؤرخ الأكاديمي الممل بأي حال؛ فهو يقدم الحقائق بموضوعية، ولكنه لا يخفي أبدا وطنيته ولا مبادئه العالمية المستوحاة من نهرو، وهو يتجنب مدح الذات ويحتفي باستمرار بالهند الديمقراطية دون التغاضي عن مواطن الضعف والقصور التي لا حصر لها التي تعتري الدولة.
صحيفة ذي إندبندنت (لندن)
يمثل سرد راماتشاندرا جوها الوجيه للكفاح من أجل إنبات دولة ديمقراطية من بذور الشقاق والخلاف رواية آسرة ... «الهند ما بعد غاندي» عمل متوازن يتميز برؤية ثاقبة لا تخيب.
صحيفة صنداي تايمز (لندن)
عمل ضخم يستحوذ على الانتباه ... لا يمكن لمراجعة موجزة أن تنقل النطاق المذهل لهذا الكتاب الرائع الثري بالموضوعات؛ فبعد بحث مضن واضح، يطرح جوها الحقائق والأرقام التي توصل إليها ببراعة، مطعما إياها بطرفات مختارة بعناية ... ويقدم جوها خاتمة متفائلة وفي الوقت نفسه مؤثرة على نحو غير متوقع ... لا شك في أن كتبا أخرى ستصدر عن قصة الهند الاستثنائية المبهرة بعد الاستقلال، ولكن يصعب تخيل صدور كتاب أفضل من هذا.
صحيفة صنداي تليجراف (لندن)
Неизвестная страница
اختار جوها «أساليب التأريخ السردي الأكثر بدائية» عوضا عن «أساليب علم الاجتماع الإحصائي»، ليمنحنا سجلا سلسا نابضا بالحياة لتجربة الهند الجسورة مع الديمقراطية بعد الاستقلال. واختياره للأساليب مبرر تماما في كتاب يجد المرء في قراءته متعة حقيقية من أوله إلى آخره. يقدم جوها، معملا نزعته إلى الاهتمام بالتفاصيل ومهارته في إيجاد الطرائف الأكثر دلالة، رؤية بانورامية عظيمة لتداعي أحداث ستين عاما من تاريخ الهند السياسي. إنه الكتاب المناسب للاحتفال بهذا اليوبيل الماسي.
صحيفة إنديان إكسبريس (مومباي)
كتاب جوها عمل عظيم من أربع نواح على الأقل؛ أولا: المصادر التي يستخدمها جديدة، ويمكن إلى حد بعيد اعتبارها «سبقا» ... ثانيا: الأسلوب الذي تبناه سلس ودارج ... وكتابته دائما ما تتسم بالوضوح والتحرر الملحوظ من الغموض ... ثالثا: حجم المهمة التي اضطلع بها كان من الممكن أن يثني أي أحد عن المضي فيها، ولكن جوها تمكن من إتمامها بنجاح ... رابعا: ينطوي المحتوى الذي قدمه على أهمية عظيمة ... فجوها لديه رؤية واسعة النطاق للتاريخ، وهو لا يحصر نفسه في التاريخ «الكبير» - المعني بالسياسة والشخصيات - وإنما يكتب بعبقرية أيضا عن التاريخ «الصغير»؛ وهو تاريخ الناس المعبر عنه في الرياضة والأفلام والموسيقى والاحتجاجات والثورات الشعبية المتعددة.
مجلة أوت لوك (نيودلهي)
يمزج هذا الكتاب بين الدقة الأكاديمية ومقروئية روايات الإثارة في دراسة تحبس الأنفاس لمحاولات الهند الحفاظ على وحدتها وديمقراطيتها منذ عام 1947.
مجلة تايم أوت (مومباي)
كم البحث الذي أجري في هذا الكتاب مذهل. أعتقد أن هذا أفضل كتاب أصدره مؤلف واحد عن موضوع السياسة الهندية منذ الاستقلال، من حيث البحث؛ إذ يمكن للقارئ أن يودع بأمان ثقته في الحقائق التي قدمها جوها، فضلا عن سرده للنقاشات والجدل اللذين دارا بشأن الموضوعات الخلافية ... وعرضه دائما ما يتسم بالحرص، وحسن الاطلاع، والإنصاف.
بارتها شاترجي، مجلة ذا بوك ريفيو (نيودلهي)
يمتد تاريخ الهند الغني بالأحداث إلى آلاف السنين، ولكن يمكن القول إن أكثر عصوره حيوية بدأ عام 1947، عندما أقدمت تلك الدولة الحديثة الاستقلال على تجربة الديمقراطية غير المسبوقة؛ فقصة بقائها بلدا متحدا ... من أعظم القصص في زمننا، وكذلك من أكثرها استعصاء على الفهم ... يقدم كتاب جوها أدلة مهمة على كيفية بناء الديمقراطية والحفاظ عليها؛ مما يجعل قراءته ضرورة.
النسخة الآسيوية من مجلة تايم
Неизвестная страница
إلى إيرا وساشا وسوجا،
المصابيح التي تضيء دربي.
شكر وتقدير
على مدى خمسة عقود تقريبا كمواطن هندي، أتيحت لي العديد من الفرص لاكتشاف أن الهند أحيانا تكون أكثر دول العالم إثارة للسخط. لكن فقط عندما بدأت أدرس تاريخها المعاصر اكتشفت أنها كانت في كل الأوقات الأكثر إثارة. جعلني صديقي بيتر شتراوس أخوض هذه الرحلة بأن اقترح علي تأليف كتاب عن الهند المستقلة. وحول مجموعة من أمناء المحفوظات وأمناء المكتبات - الذين لديهم نكران للذات - رحلتي إلى مغامرة عامرة بالإثارة والاكتشافات غير المتوقعة.
أدين بالشكر العميق لفريق عمل متحف ومكتبة نهرو التذكاريان وهو المكان الذي يضم مجموعة هائلة ومتنوعة من الأوراق الخاصة والدوريات والميكروأفلام والكتب عن الهند الحديثة. فلأسابيع متصلة، رافقتني عن طيب خاطر كل من شيري جيفان تشاند وشيري روتيلا من قسم المخطوطات واللتين أحضرتا لي الملف تلو الآخر من ممر كبير مظلم إلى غرفة القراءة المشمسة التي كانت أعمل بها. وبالخارج، في القسم الرئيسي، كان أعضاء فريق العمل بالمكتبة خير عون لي. وفي البحث عن المخطوطات، حصلت أيضا على معاونة كبيرة من نائب مدير المكتبة، الدكتور إن بالاكريشنان ومساعدته الرائعة، ديبا بهاتنجار.
وأتوجه بالشكر أيضا لمكتبة عامة أخرى، أكثر شهرة، وهي المكتبة البريطانية في لندن. تمثلت قاعدتي هناك في الأرشيف القديم المسمى «سجلات ومكتبة دائرة الهند» الذي كان موجودا - أثناء عملي هناك - ضمن قسم «مجموعات الدراسات الشرقية والخاصة بدائرة الهند» (الذي تغير اسمه الآن إلى «الدراسات الآسيوية والأفريقية»). وبغض النظر عن الاسم، فهو يظل مكانا رائعا للعمل فيه، بفريق عمله الكفء والمفعم بالنشاط، وارتباطه الوثيق بمجموعات الدراسات الأخرى، والأهم، الاجتماعات العرضية التي يسمح بها مع العلماء من كافة أنحاء العالم.
من بين المكتبات والأرشيفات الأخرى التي جمعت منها المادة الخاصة بهذا الكتاب تلك التي تديرها دار المحفوظات الوطنية الهندية بنيودلهي، ومركز دراسات جنوب آسيا بكامبريدج، وجامعة كاليفورنيا ببيركلي، وجامعة ستانفورد، وجامعة ميشيجان بآن آربر، وجامعة جورجيا بأثينا، وجامعة كورنيل، وبناية فريندز هاوس بيوستن، والمركز الدولي للهند بنيودلهي، ومكتبة اسكتلندا الوطنية بإدنبره، ومتحف الحرب الإمبراطوري بلندن، وجامعة أوسلو، ومعهد مدراس للدراسات التنموية بتشيناي، ومصنع تاتا للصلب بجمشيدبور وأكاديمية لال بهادور شاستري الوطنية للإدارة بمسوري. وأتوجه بشكر خاص لمركز التعليم والتوثيق في بنجالور، الذي نهلت بشدة من نبع مجموعة قصاصاته الإخبارية المتنوعة على نحو متميز.
إلى جانب الصحف والدوريات الخاصة، اعتمد هذا الكتاب أيضا على كتب أخرى، سواء قديمة أو جديدة، إلى جانب الكتيبات. لم يكن باستطاعتي إيجاد الكثير من تلك الكتب في المكتبات العامة (على الأقل تلك الموجودة في مدينتي، بنجالور، التي تعد مركزا عظيما للعلوم ولكن ليس، للأسف، للإنسانيات). أحضر معظم هذه الكتب من مكتبات بيع الكتب، سواء المعروفة منها أو غير المعروفة. أنا ممتن، على وجه الخصوص، لمكتبة بريمير ببنجالور، ومكتبة سيليكت أيضا ببنجالور، ومكتبة برابهو بووكسيلرز بجورجاون، ومكتبة الكتب الجديدة والمستعملة بمومباي، ومكتبة مانوهار بووكسيلرز بنيودلهي. وعلى نفس الدرجة من الفائدة والمعاونة، كانت الأكشاك الموجودة على الأرصفة الموجودة بالقرب من تمثال فلورا فاونتن بمومباي وحي دارياجانج بدلهي، والتي حصلت منها، عبر العقدين السابقين أو أكثر، على قدر كبير من المادة التي استخدمتها في عملي كمؤرخ.
استقيت الصور الفوتوغرافية التي عرضتها في هذا الكتاب على نحو رئيسي من أربعة مصادر: المكتب الإعلامي الصحفي الهندي، ومتحف ومكتبة نهرو التذكاريان، وصحيفة «ذا هندو»، وصحيفة «أناندا بازار باتريكا». أشكر هذه المؤسسات لتعاونها، وزوجتي سوجاتا لمساعدتي في اختيار مجموعة الصور النهائية المعروضة.
لتقديمهم المساعدة لي بشتى الطرق، أود أن أشكر تشينموي أجروال، وكانتي باجباي، وسوهاس باليجا، وروكميني بانرجي، ونوبور باسو، وميليسنت بينيت، وستانلي برانديس، وفيجاي تشاندرو، وشروتي ديبي، وكاناك ماني ديكشيت، وظفر فيوتالي، وجاجاديف جاجاري، وأميتاف جوش، ووالدي إس آر دي وفيسلاكشي جوها، وسوبريا جوها، ووجاهت حبيب الله، وراجن هارشي، ورازيكا هيرتسبرجر، وتريفور هوروود، وشراياس جاياسيمها، وروبن جيفري، وبهجوان جوش، ونسرين مني كبير وديفيش كابور، وموكل كيسافان، وسومايا كيشافان، ونايانجيوت لاهيري، ونيرمالا لكشمان، وإدوارد لوس، ولوسي لاك، وراجو مينون، وماري ماونت، وراجديب موكرجي، ورودرانجسو موكرجي، وأنيل نوريا، وناندان نيلكاني، وموهانداس باي، وسريرام بانتيو، وبراشانت بانجيار، وشيكار باتاك، وشرينات راجافن، ونيتيا راماكريشنان، وراميش راماناثان، وجايرام راميش، وابن أخي كارتيك راكومار، وماهيش رنجاراجن، وأنورادا روي، وتيرتانكار روي، وجون رايل، وبي ساينات، وسانجيف سيث، وراجديب سارديساي، وجالبا راجيش شاه، وراجبوشن شينداي، وكيه سيفاراماكريشنان، وآرفيند سوبرامانين ونانديني ساندار وآر سودرشن، وإم في سواروب، وشيكا ترفيدي، وسيدهارت فاراداراجان، وإيه آر فنكاتاكالاباتي، وراجندرا فورا، وأمي والدمان، وفرانسيس وين.
Неизвестная страница
بعض الأصدقاء يستحقون أن أذكرهم هنا بكل تقدير، نظرا لمعاونتهم الطويلة لي سواء في أمور مهنية أو شخصية. تلك الأرواح الطيبة هي روكون أدفاني، وأندريه بيتي وكيشاف ديسيراجو وجوبال غاندي وديفيد جيلمور، وإيان جاك، وسانجيف جين، وسونيل خلناني. وقدم لي أندريه وديفيد أيضا تعليقات مفصلة على مسودة الكتاب. وما جعلني أستمر في رحلة تأليفي لهذا الكتاب هو ذكرى صديقي كريشنا راج، محرر مجلة «إكونوميك آند بوليتيكال ويكلي» لمدة 35 عاما، الذي ترتبط حياته بشدة بحياة جمهورية الهند، وذلك كما يتضح في الهوامش الموجودة في نهاية هذا الكتاب.
أشكر محرري ريتشارد ميلنر من دار نشر ماكميلان ودان هالبيرن من دار نشر إيكو التابعة لدار نشر هاربر كولينز، لدعمهما وتشجيعهما ونقدهما وتأديبهما لي. وأعد بأن أكون أسرع إنجازا في الكتب التي قد أؤلفها بعد هذا الكتاب! في واقع الأمر، دون وكيل أعمالي جيل كولريدج، حتى هذا الكتاب لم يكن ليكتمل ويظهر للنور؛ ففي أكثر من مناسبة، تراءى لي أن أتوقف عن التأليف لفترة أو نهائيا. وفي كل مرة، كان جيل هو ما يجعلني أستأنف الكتابة، موضحا لي الطرق التي يمكن من خلالها أن يستمر العرض، وفي النهاية يكتمل.
أدين بأكبر فضل، كما ذكرت في الإهداء، للهنود الرائعين دائما والمزعجين أحيانا الذين أتشرف بالعيش وسطهم.
الصورة المصدرة للكتاب : هنود سائرون للحاق بموكب جنازة غاندي، نيودلهي، 31 يناير 1948. بعدسة هنري كارتييه-بريسون، بإذن من شركة ماجنم.
الهند مجتمع تعددي ينسج سحرا باستخدام الديمقراطية وسيادة القانون والحرية الفردية، والعلاقات المجتمعية والتنوع [الثقافي]. يا له من مكان ملائم للمفكرين! ... لا مانع لدي في أن أولد عشر مرات لكي أعيد اكتشاف الهند.
روبرت بلاكويل؛ السفير الأمريكي المغادر، عام 2003
لا أحد يمكن أن يكون أعلم مني بالشراك الكامنة في طريق من يرغب في اكتشاف حقيقة الهند المعاصرة.
نيراد تشودري، «السيرة الذاتية لهندي مجهول»، 1950
الهند والدول المحيطة بها.
ملحوظة بشأن أسماء الأماكن
Неизвестная страница
في السنوات الأخيرة، عدلت أو غيرت أسماء عدة بلدات ومدن في الهند؛ ومن ثم أصبحت بومباي مومباي، وصارت مدراس تشيناي، وباتت كلكتا كلكتا. وبالمثل، كانت العاصمة الصينية، بيجين أو بكين، تعرف باسم بيكين حتى ثمانينيات القرن العشرين. وهكذا يتماشى استخدام أسماء الأماكن في هذا الكتاب مع المتعارف عليه تاريخيا عوضا عن الدقة اللغوية؛ ومن ثم - على سبيل المثال - نشير إلى عاصمة مهاراشترا باسم بومباي حتى نصل إلى الوقت الذي تغير فيه اسمها رسميا إلى مومباي.
الشخصيات الرئيسية
أتل بهاري فجبايي (1924-):
أول رئيس وزراء من خارج حزب المؤتمر يتم فترة رئاسته لمجلس الوزراء، 1998-2004.
إم إس جلوالكر (1906-1973):
زعيم المنظمة الهندوسية الراديكالية راشتريا سوايامسيفاك سانج.
إنديرا غاندي (1917-1984):
رئيسة وزراء الهند، 1966-1977، 1980-1984.
إي إم إس نامبوديريباد (1909-1998):
أول رئيس وزراء شيوعي لولاية هندية (كيرالا).
Неизвестная страница
إيه زي فيزو (1913-1991):
زعيم الانفصاليين في ناجا.
بي آر أمبيدكار (1892-1956):
زعيم الطوائف الهندية الدنيا وأول وزير قانون في الهند المستقلة.
تشكرافارتي راجا جوبالاتشاري (1878-1972):
أول حاكم عام هندي، ومؤسس حزب سواتنترا المناصر لحرية السوق.
جايا براكاش نارايان (1902-1979):
اشتراكي ومصلح اجتماعي.
جواهر لال نهرو (1889-1964):
رئيس وزراء الهند ووزير خارجيتها، 1947-1964، والد إنديرا غاندي وجد راجيف وسانجاي غاندي.
Неизвестная страница
راجيف غاندي (1945-1991):
رئيس وزراء الهند، 1984-1989، وابن إنديرا غاندي.
سانجاي غاندي (1946-1980):
سياسي في حزب المؤتمر، وابن إنديرا غاندي.
سونيا غاندي (1946-):
سياسية في حزب المؤتمر، وزوجة راجيف غاندي.
الشيخ محمد عبد الله (1905-1982):
زعيم وسياسي كشميري.
فالابهاي باتيل (1875-1950):
وزير داخلية الهند ونائب رئيس وزرائها ، 1947-1950.
Неизвестная страница
لال بهادور شاستري (1902-1966):
رئيس وزراء الهند، 1964-1966.
مورارجي ديساي (1896-1995):
أول رئيس وزراء هندي من خارج حزب المؤتمر، 1977-1980.
موهانداس كيه غاندي، المعروف أيضا بالمهاتما غاندي (1869-1948):
شاع النظر إليه باعتباره «أبو الأمة»، ولا تجمعه صلة قرابة بإنديرا ولا راجيف ولا سانجاي غاندي.
تمهيد
بلد غير طبيعي
1
نظرا لضخامة تعداد شعب الهند وتنوعه فإنه منقسم. والظاهر أنه لطالما كان منقسما؛ ففي ربيع عام 1827، شد الشاعر ميرزا أسد الله خان غالب الرحال من دلهي إلى كلكتا، وبعد ستة أشهر بلغ مدينة باناراس المقدسة لدى الهندوس، وهناك كتب قصيدة بعنوان «مصابيح المعبد»، حوت السطور الخالدة التالية:
Неизвестная страница