============================================================
الامام عنه يان قال انا ثمنع الحصر لجواز ان يكون عدم الرؤية لعدم شرطهاء قان من شرط المرئ ان يكون مضيثا لذاته او لغيره.
واما المسموعات: فهي الصوت والحرف. وهي كيفية تعرض للصوت يتميز ها عن صوت اخر في الحدة والثقل مميزا في المسمرع. والسبب الاكثري261 للصوت ثموج المحواه ولي المراد منه حركة انتقالية من هواء واحد بعينه، بل حالة شبيهة بتموج الماء. فانه يحدث بصدم بعد صدم وسكون بعد سكون، وسيب التموج امساس عنيف هو القرع او تفريق عليف وهو القلع. وها، عوحان الهواء الي ان ينفلت352 من المسافة الني يسلكها القارع الي حنبيها بعنف شديد. ويلزم من ذلك ان ينتاد الطواء المتباعد للتشكل والتمرج الواقعين هناك: ويتوقف الاحساس بالصرت على وصول الهواء الي الصماخ لميلانه من حانب الى اخر عند هبوب الرياح. ومن اتخذ انبوهة332 ووضع احد طرفيها على فيه والاخر على صماخ انسان وتكلم فيه بصوت عال سمعه ذلك الانسان دون الحاضرين، وكذا254 يري ضرب الخشبة بالقاس قبل سماع الصرت، وكل ذلك يدل علي ما قلنا.
والصوت موحود في الخارج قبل وصوله الي الصماخ والا لما ادركنا جهته.
والهراء اذا مرج وتاومه حسم كحبل او حدار املس35 ومتعه حتي انصرف الي حانبه على عين ذلك الشكل، حدث من ذلك صوت، وهو الصدي.
واما المذوقات: فالجسم الذي لا يحس بطعمه لشدة تكائفه اذا احتيل في تحليل احزاله احس منه بطعم كالتحاس، ويسمى ذلك الطعم تفاهة. والتفاهة قد يقال على عدم الطعم ايضا.
والجسم الحامل للطعم(5 اما لطيف او كثيف او معتدل. والفاعل في الثلاثة اما الحرارة او البرودة او القوة المعتدلة بينهما. فالحار اذا فعل في الكثيف حدثت للرارة، ولي اللطيف الحرافة، وفي المعتدل الملوحة. والبارد ان فعل في الكثيف، حديت العنوصة، وفي اللطيف الحموضة وفي المعتدل القبض3). والمعتدل ان فعل في الكثيف حدثت الحلاوة، وفي اللطيف الدسومة، ول المعتدل التفاهة غير البسيط.
الاهوى ارهه د 43، 5 والده عطوهله 41 "، ولذلك 0 5 للس 41 5 نالع السم الحامل 44 9 اتس
Страница 57