============================================================
و بين المتصلين 468 ما يصح بين المتباينين . اللهم الا لمانع خارحى لازم او زالل وان كان هذا الماتع لازما طبيعيا كان نوع تلك الطبيعة منحصر(264 في شحعه ويقبل الانفصال بالحس، فالقاهل له امتنع ان يكون هو الاتصال20 لان القابل يقي مع المقبول والاتصال 21 لا ييقى 272 مع الانفصال فهو امر وراء الاتصال، فالجسم فيه حزان، احدلهما قابل للاتصال والانفصال وهو اليولي، والثان الصورة الاتصالية الحالة فيها المسماة بالصورة الجسمية.
و يلزم من هذا ان يكون كل حسم كذلك، لان طبيعة الامتداد الجسماي استحال ان يكون غنية لذالا عن الميرلي والا لما حلت فيها فهى محتاحة اليها لناتا. وفيه نظر لجواز ان لا بكون غنية لذالما عن المحيولي ولا محتاحة بل يعرض كل منهما لها بسب نارج الجسمية292.
(المسالة الثالية في التلازم بين المادة والصورة) والصورة الجسية لا تنقك عن المحيولي والا لكانت متناهية لما سياني. فيكون متشكلة وهو محال لان لحوق الشكل اياها ان كان لنفسها تشاهت27 الأحسام في الأشكال و لكان شكل الجسزء مثل شكل الكل فان كان لفاعل خارحي كان المقدار الجسماني من غير هيولاه قابلا للفصل والوصل، وان كان بسبب الهيولي او بمشاركة معها273 كان المحرد عن المحيولي مقارتا إياها.
و الهيولي22 أيضا لا ينفك عن الصررة والا ان كانت متحيزة كانت قابلة للقسمة في الجهات الثلاث ضرورة ان كل متحيز فان كينه غير يساره أعلاد غير أسفله، ولر كان كذلك لكانت هي تقس الصورة او مقارنة اياها، و ان لم يكن متحيرة لما قارنتها الصررة وإلا لقارنتها اما حال كون الصورة في الحيز او حال كولها لا في الحيز، و الاول محال لامتتاع مقارنة ما في الحيز لما 2207 وحود له في الحيز، والثان ايضا محال لابتتاع وحود الصورة لا في الحيز.
و فيه تظر لان المحتاج الي الحيز هو الجسم لا الصورة.
11 9، مثلين ات ناتص مشمرا است زال، او الجسم د اسه زالده واجم 12 ب است لاجقيان هو ده حار حى د، تشاهت 270 ده لشار كة منها، استه لمشار كة نها 27، ده ناههرل 967است: ناتص لا
Страница 45