============================================================
متتاهية فما لا يتناهى محصور بين حاصرين رانه حال بالضرورة. وهذا الرح23 ذكره صاحب الاشران.
و كلاهم228 ضعيفان، اما الارل، فلا نسلم ان الثانية ان لم تتطيق علي الاول بالتوهم اتقطعت فانه يجوز ان يكون عدم انطباقها عليها لعحزنا عن 230 توهم مقابلة اجزالها باجزائها.
واما العبارة الثانية فلا نسلم استالة كون الناقص مثل الزايد على تقدير التطبيق، فان التطييق محال فيحوز ان يلزمه محال، ولا تسلم انه يلزم من انقطاعها على تقدير التطبيق لو لم يستغرقها، اتقطاعها في نفس الامر. واما العبارة الثالثة فلا نسلم اتقطاعها ان لم يصدق عليها الها قابلة للتطبيق لا بد له من برهان. واما الثاني فنقوله لم قلتم باته اذا كان بينه و بين كل واحد من علسله علل متناهية، كان الكل متناهيا، وانا يلزم ذلك ان لو كان الكل واقعا بيته ويين علة من علله، وهر مترع بل هو اول المسيلة.
البحث الثالث لي ان المعلول المشخص21 ل يجتمع عليه علتان 211 مسقلتان و الا لكان واحبا بكل واخدة منهما لوحوب وحود المعلول عند وحود علته التامة، لكن رحوبه باحديهما يوحب الاستغناء عن الاخري، ليلزم استغنائه عن كل واحدة منهما عند وحربسه بكل واحدة منهما، ولانه لو212 لم يكن لكل واحدة منهما مدحل في رحوده لم يكن احديهما علة تامة، وان كان لكل واحدة منهما مدخل كان كل واحدة منهما جزء العلة التامة و قد فرض الهسا علتان مستقلتان، هذا خلف واما المعلول النرغي، فيحوز ان يجتمع عليه علتان مستقلتان على معني ان بعض حزلياته يقع بعلة وبعضها باخري، لان حرارة النار لازمة لها فهي اما علة لها او لها مدحل في وحودها، والا فان243 لم يكن للحرارة مدخل في وحودما24 امكن انفكاكها عنها، و ان كان لها مدخل في وحردهاء21 تقدمت عليها، وكذا القول(24 في حرارة شعاع الشمس بالنسية اليه وسالر حزليات الحرارة بالنسبة الي ما هي لازمة له.
است زاتس هر الذى 11 د، نانس من الش 41 5 علة 1 د، اذا، است ان 213 ات،* ناما ان هكون“ مكان والا لان 11 اسهه ، الم، ار لاهكون فان لم مكن لها مدهعل ل وحودها 14 ، ، ال، ، والا هابا ان يكون للحراوة مدسل ن وحودها ار لايكون
Страница 41