Ваши недавние поиски появятся здесь
فيما ورد عن شفيع الخلق يوم القيامة أنه احتجم وأمر بالحجامة
رواه عبد بن حميد ثنا يزيد بن هارون حدثنا عباد بن منصور به فذكره.
وزاد: خير يوم يحتجمون فيه، سبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرون.
رواه الترمذي في الجامع قال حدثنا عبد بن حميد أخبرنا النضر بن شميل حدثنا عباد بن منصور سمعت عكرمة يقول: كان لابن عباس غلمة ثلاثة حجامون، فكان اثنان منهم يغلان عليه وعلى أهله، وواحد يحجمه ويحجم أهله، قال: وقال ابن عباس: قال النبي صلى الله عليه وسلم : ((نعم العبد الحجام يذهب الدم ويخف الصلب، ويجلو عن الصبر)) وقال: ((إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث عرج به، ما مر على ملاء من الملائكة إلا قالوا: عليك بالحجامة)).
وقال: ((إن خير ما تحتجمون فيه [يوم] سبع عشرة، ويوم تسع عشرة ويوم إحدى وعشرين)). وقال: ((إن خير ما تداويتم به السعوط واللدود والحجامة والمشي وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لده العباس وأصحابه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من لدني؟ فكلهم أمسكوا، فقال: لا يبقى أحد ممن في البيت إلا لد غير عمه العباس)) قال النضر: اللدود الوجور.
Страница 44