باب صلاة الجمعة
تجب على كل مكلف ذكر حر صحيح نازل في موضع إقامتها، أو يسمع من سوره نداهضا في يوم هاد، وتجزي ضدهم وبهم غالبا، وهي ركعتان جهرا.
وشروطها: إسلام، واختيار الظهر إلى آخر المشاركة، ولا اضطرار لها، وإمام عادل غير مأيوس، وتوليته حيث ينفذ أوامره إن أمكنت أو الاعتزاء /66/ إليه حيث لا ينفذ وإمام الجماعة مع ثلاثة ممن تجزيهم، ومسجد في مستوطن للمسلمين، أما مصر وليس شرطا، أو قرية أو منهل فلا تقام بنى وعرفة، ولا يجب السعي إليها، وخطبتان في الوقت قبلها مع عدد متطهرين من عدل متطهر مستتر مستدبر القبلة مواجه لهم اشتملا ولو بعجمية على الحمد لله تعالى والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وجوبا.
Страница 32