فإن غايتي كانت وما تزال تحقيق الذي
يعود بالخير العميم دائما
لشخصكم، وما له من بالغ القداسة،
وثروة البلاد كلها! وفي مقابل المكارم العظيمة
تلك التي أغدقتموها (فوق من لا يستحقها، أنا الضعيف).
لا أستطيع غير الشكر والولاء،
وكل دعوة من أجلكم إلى السماء،
وإخلاصي الذي ما انفك ينمو، بل وسوف يظل ينمو،
بل ولن يفنيه إلا الموت (ذلك الشتاء).
أما النموذج الثاني فهو حديث منفرد يقوله وولزي أيضا على المسرح، بعد إدراك انهيار آماله، وضياع حظوته لدى الملك، واقتراب النهاية المحتومة:
Неизвестная страница