الموقد
إيران، قرية أخلمد، 2016م.
تلك الغابات البرية، الأنهار المستكينة،
الفضاءات المعزولة في القلب،
تدفقت معها مرارا. في صمتها، في نشيجها، في ذهولها،
أبصرتك فيها!
في كل قطرة، في كل زهرة، في كل برعم، في جزء الجزء،
لكنك لم تبصرني!
رغم أني عبرت عتبات منزلك على التلة مئات المرات،
تسلقت أشجار حديقتك شجرة شجرة،
Неизвестная страница