على مصب بحرك المالح!
صفاء
النمسا، سالزبورغ، 2017م.
في البحث عن الصفاء الذي يتركه غيابك،
أتعجل أن تندثر معالمك من كل تفاصيلي،
أن تعود ثقتي في هذا الخذلان الدائم،
وأن أكسب هذا الرهان ضد نفسي،
على اضطرابك واندحارك.
يكفي
أن تعود حقولي أشهى من زرعك النيئ،
Неизвестная страница