Движение перевода в Египте в XIX веке
حركة الترجمة بمصر خلال القرن التاسع عشر
Жанры
تعلم في المدارس المصرية، ثم أقام في فرنسا عشر سنوات يتلقى العلوم بمدارسها، وعين بعد عودته مدرسا للرياضيات والطبيعة والكيمياء بالمهندسخانة حتى صار وكيلا لها، وألف وترجم الكتب الكثيرة، ومن مترجماته:
الأقوال المرضية في علم بنية الكرة الأرضية. طبع سنة 1257.
تحرك السوائل من تأليف المهندس بلانجه. طبع سنة 1264.
الدرة السنية في الحسابات الهندسية (مجلدان). طبع سنة 1269.
أحمد طائل (أو طاويل)
تلقى العلم بمدارس مصر، وألحق بالبعثة المصرية، وعين إثر عودته من فرنسا بمدرسة المهندسخانة مساعد مدرس ومعيدا لدروس الأستاذ محمد بيومي إلى أن صار مدرسا للعلوم الميكانيكية، وأرسل إلى الخرطوم في عهد عباس باشا مع رفاعة بك وبيومي أفندي، وعاد من منفاه في عهد سعيد باشا حيث توفي بعد وصوله إلى بولاق بليلتين، واشترك مع محمد بيومي في ترجمة مؤلفين، وترجم كتابا اسمه «تركيب آلات».
محمد الشباسي
من أعضاء البعثة الرابعة، عين أستاذا للتشريح بمدرسة الطب ، وألف وترجم، ومما ترجمه: التنقيح الوحيد في التشريح الخاص الجديد، ترجمه من اللغة الفرنسية في ثلاثة أجزاء. طبع سنة 1266.
محمد الشافعي بك
من أعضاء البعثة الرابعة، ولما عاد من فرنسا عين أستاذا بمدرسة الطب، ثم ناظرا لها، وله في التأليف والترجمة ما نذكر منه:
Неизвестная страница