حيمور (يرجع لها المصاغ) :
جواهر الدنيا تقبر عيونك، أنا راجع لغرانيلا.
مدام زعرور :
ارجع لجهنم! (يسمع صوت رجة من ناحية النافذة، يدخل وجيه فيتحول المسرح إلى غوغاء صاخبة ويفهم من الصياح: «فبركة مسامير ... هذا المنافق ... واخرديتاه ... غرانيلا ... النشيد النشيد ... اللحم ... الصبايا ...)
وجيه (مشدوها) :
اخرسوا كلكم! أم ظريف! أين أم ظريف؟ أنا تارك هذه الغرفة في أول يوم من أول شهر من السنة القادمة، (أم ظريف تدخل من الباب الخلفي، كذلك تظهر عايدة) .
عايدة :
حبيبي وجيه، نتزوج بعد هذا الظهر، أمي سمحت لنا بدون مصاغ.
اللحام :
ألم تعرفني؟! أنا توفيق اللحام، عملت بنصيحتك، أعطيت اللحمة الطيبة لصبية حلوة، والعظمة لشمطاء بشعة، انظر إلي! أنا شاب! (يعمل بعض حركات جيمناستيكية.)
Неизвестная страница