فكأن الباقي لهم من حياة
حظ مضنى من ليلة ليلاء
وصمة أن تظل في الأسر أخت
أهلها الأقربون في الأحياء
أي سليل الموحد العرب وحد
هم وجنب مصارع الأهواء
سلمت هذه الفروع الزواهي
تستقي من مناهل الآباء
وحفيد المحرر الفكر مدع
و لتحرير سائر الأبناء
Неизвестная страница