تبرد في نفسي لظى يتسعر
أفيه خيالات أحن من الورى
تبدد عني بعض ما أتذكر!»
وخفت إليه، وارتعاشة جسمها
يلونها البدر الحيي المصور
فصادف جفناها الكسيران جدولا
تخلل مجراه سرادق أخضر
وقد طفت الأزهار فوق مياهه
كحلم نقي اللون يأتي ويعبر
وفي حين كانت ترسل الفكر في الدجى
Неизвестная страница