272

Цель в объяснении руководства по науке повествования

الغاية في شرح الهداية في علم الرواية

Исследователь

أبو عائش عبد المنعم إبراهيم

Издатель

مكتبة أولاد الشيخ للتراث

Номер издания

الأولى

Год публикации

2001 AH

وبالصاد، وَالدَّال، وَالرَّاء المهملات إِلَى أَن وَفَاة الْبَزَّار، وَهُوَ برَاء مُهْملَة آخِره وَهُوَ: الْحَافِظ أَبُو بكر أَحْمد بن عبد الْخَالِق مُصَنف " الْمسند " الشهير الْكَبِير، كَانَت سنة أَربع وَتِسْعين وَمِائَتَيْنِ، وَذَلِكَ بالرملة.
وبالموحدة، وَالدَّال الْمُهْملَة والشين الْمُعْجَمَة إِلَى أَن وَفَاة ابْن سُرَيج، وَهُوَ بِالسِّين الْمُهْملَة، وَآخره جِيم أَبُو الْعَبَّاس أَحْمد بن عمر الْفَقِيه الشافعى القاضى كَانَت سنة سِتّ وثلثمائة، ولكونه شافعيا أَضَافَهُ بقوله: [سريجنا] أى الشَّافِعِيَّة، وَاسْتعْمل فِيهِ التلفيق.
(٣٣٩ - (ص) دَاوُد (رع) وَابْن معِين (رجل)
وَابْن خُزَيْمَة (يشا) (رهل»
(٣٤٠ - لِابْنِ أَبى شيبَة سِيبَوَيْهٍ (فق)
أَبُو عُبَيْدَة (درد) الْخَلِيل (عق»
(ش) أَشَارَ بالراء وَالْعين الْمُهْمَلَتَيْنِ: إِلَى أَن أَبَا دَاوُد وَهُوَ: ابْن على الأصبهانى، الْفَقِيه الظاهرى كَانَت فى سنة سبعين وَمِائَتَيْنِ، وَذَلِكَ فى رَمَضَان.
وبالراء الْمُهْملَة، وَالْجِيم، وَاللَّام: إِلَى أَن وَفَاة ابْن معِين وَهُوَ بِفَتْح أَوله: الإِمَام الْحَافِظ أَبُو زَكَرِيَّا يحيى، كَانَت فى سنة ثَلَاث وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ يعْنى فى ذى الْقعدَة، وَدفن بِالبَقِيعِ بِالْمَدِينَةِ النَّبَوِيَّة، وَنُودِيَ بَين يدى جنَازَته: هَذَا كَانَ ينفى الْكَذِب عَن النبى [ﷺ]، وَمَا أحسن مَا اتّفق للناظم من قَوْله: [وَابْن معِين رجل] .

1 / 326