246

Цель в объяснении руководства по науке повествования

الغاية في شرح الهداية في علم الرواية

Исследователь

أبو عائش عبد المنعم إبراهيم

Издатель

مكتبة أولاد الشيخ للتراث

Номер издания

الأولى

Год публикации

2001 AH

دم الْحيض، عبيط، بِفَتْح الْمُهْملَة، بعْدهَا مُوَحدَة، ثمَّ تَحْتَانِيَّة وطاء مُهْملَة، [أى طرى] غير متغير، قَالَه فى " الْمَشَارِق "، قَالَ: وَكَذَلِكَ لحم عبيط، وفى الْمُجْمل: الدَّم العبيط الذى لَا خلط فِيهِ: الطرى. [والعلقة]، يعْنى فى حَدِيث عَائِشَة رضى الله عَنْهَا: " الْعلقَة من الطَّعَام " وهى بِضَم الْمُهْملَة، وَسُكُون اللَّام، ثمَّ قَاف وهاء؛ [والنزر] بالنُّون ثمَّ الزاى ثمَّ الرَّاء الْيَسِير فِيهِ، وَمن الْفَاء: [فرْصَة] يعْنى فى حَدِيث: " خذى فرْصَة ممسكة وهى بِكَسْر الْفَاء [/ ٢١٦] وَسُكُون الرَّاء بعْدهَا صَاد مُهْملَة، وهاء: قِطْعَة من قطن أَو صوف مطيبة بالمسك، وَقيل: ذَات مسك أى بجلدها. (٣١٠ - (ص) والفتخ الْخَاتم لَا بفص ... وَقل تقلت عَن التفصى) (ش): يُشِير بِهِ إِلَى حَدِيث: " يلقين الفتخ " وهى بِفَتْح الْفَاء والمثناة الفوقانية،

1 / 300