ليلى :
لا تهرب من الجواب.
حامد :
أوبك حاجة إلى السؤال يا ليلى؟!
ليلى :
معذرة يا حامد، لم أكن أقصد أن أنبش آمالك المقبورة، ولكن قل إنك تفهم وتعذر.
حامد :
ليلى!
ليلى :
نعم قل إنك تعذر، فقد مات قلبي تحت الضلوع؛ هنا (مشيرة إلى قلبها)
Неизвестная страница