Чуждый Коран, названный Развлечением сердец

Ибн Кузайз Сиджистани d. 330 AH
80

Чуждый Коран, названный Развлечением сердец

غريب القرآن المسمى بنزهة القلوب

Исследователь

محمد أديب عبد الواحد جمران

Издатель

دار قتيبة

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤١٦ هـ - ١٩٩٥ م

Место издания

سوريا

أذنها، أَي شقوها. وَكَانَت حَرَامًا على النِّسَاء، لَحمهَا ولبنها. فَإِذا مَاتَت حلت للنِّسَاء. والسائبة: الْبَعِير يسيب بِنذر يكون على الرجل إِن سلمه الله جلّ وَعز من مرض، أَو بلغه منزله، أَن يفعل ذَلِك، فَلَا يحبس عَن رعي وَلَا مَاء وَلَا يركبه أحد. والوصيلة من الْغنم، كَانُوا إِذا ولدت الشَّاة سَبْعَة أبطن نظرُوا، فَإِن كَانَ السَّابِع ذكرا ذبح، فَأكل مِنْهُ الرِّجَال وَالنِّسَاء، وَإِن كَانَت أُنْثَى تركت فِي الْغنم، وَإِن كَانَ ذكرا وَأُنْثَى، قَالُوا: وصلت أخاها، فَلم يذبح لمكانها، وَكَانَ لحومها حَرَامًا على النِّسَاء، وَلبن الْأُنْثَى حرَام على النِّسَاء، إِلَّا أَن يَمُوت مِنْهَا شَيْء، فيأكله الرِّجَال وَالنِّسَاء. والحامي: الْفَحْل إِذا ركب ولد وَلَده. وَيُقَال: إِذا نتج من صلبه عشرَة أبطن قَالُوا: قد حمى ظَهره، فَلَا يركب، وَلَا يمْنَع من كلإ وَلَا مَاء. بَغْتَة: فجاءة. بازغا: طالعا.

1 / 120